في أخر الحلم كان الشخص الذي احبه خارجا من المدرسة و تبعته تم مرحبا من ممر من الغابة بطريقين مستقيمين و منفصلين إلى أن التقينا في المخرج فاراد تقبيلي و رغم حبي له رفضت
ومن رأى أنه قبل يد محبوبه فإن ذلك خضوع وذلة له.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه