رايت بمنامي أن امرأة قتل ابنها وهي مازالت تبكي عليه وانا انهاها عن الكلام والبكاء واقول لها هذا أمر الله وامرها بالصبر والاحتساب واقول لو انه لم يقتل بالمعركة فسيموت موتة أخرى الا يكفي انه مات شهيدا ولفت انتباهي يكفي ان الملائكة ستأخذه مع المسلمين افضل أن يذهب مع الكفار واقول لها أن مع كل ميت ورقة يلزقونها بطرف أصبعه هذا مؤمن وذاك كافر
ابن آوى
هو في المنام رجل يمنع الحقوق أربابها، وهو من المسوخ، وتدل رؤيته على الألفة والاجتماع على اللهو واللعب.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه