رؤية نفسي في المحل و أرتدي قندورة حمراء في الغامق و كان خالي يشتري لي من المحل و قطتي هربت فكنت أجري ورائها لكي أمسك بها وفي الوقت الذي كنت أجري فيه كان ابن خالي ينظر لي ويظحك و إستمريت في الجري وراء القطة و كلما أردت الإمساك بها كانت تهرب بسبب بنتان يقومان بإخافتها في كل مرة و في الأخير أمسكت بقطتي و عندما سألت على خالي قالوا لي ما من الإنتظار و ذهب
وأما بزر القطن فإنه يؤول بالمال الذي يحصل بمشقة وربما دلت كثرته على تشويش الخاطر.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه