كنت مع زوجي واتصل باحد الرجال وكان لههم علاقة بالقبور وطلب منه زوجي عبر الهاتف ان يسمعو له صوت ابيه فالقبر وابوه من الاساس ميت منذ ستةًاشهر فسمعنا فالهاتف صوت الميت فالثبرو وصراخ امراة داخل القبر
صوت الزنبور: فمواعيد من رجل طعان دنيء، لا يتخلص منه دون أن يستعين برجل فاسق. وأما صوت الدراهم فكلام حسن يسمعه من موضع يحب استزادته، فإن كان زيوفا، فمنازعة في عداوة ولا يحب قطع الكلام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه