رأيت وكأني في كربلاء واقف جانب مقام الامام صاحب زمان حيث المكان الجميل والهواء الطلق وكأن امي تقف بجانبي وانا احدثها واوصف لهــــﭑ المكان قائله انظري النهر الجاري ورائحة الورود العبقه انظري النوارس وفجأة لاح لي طرف الامام صاحب الزمان وكنت مطمئنه وسعيده رغم انني لم ازور المكان في حياتي الواقعيه مطلقاا ولماذا امي لاترى ماراه انا
فإن رأى أنّه خاصم الإمام بكلام حكمة، ظفر بحاجته،






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه