رآيت بأن على سرير صغير حديدي دودة طويلة فخفت منها وظننت انها ام اربعه وأربعين فذهبت الى امي وابي لاقول لهما فلم يعطياني اي اهتمام فذهبت الى السرير مرة أخرى لأراها قد تمددت وعقدة عقدة صغيرة في منتصفها لأذهب مجدداً إلى أمي وأبي واقول لهما فتتأفف امي وتأتي معي لأرى من الباب ان الافعى وكأنها تأكل الدودة فتأخذها امي وتضحك وتبدأ بإخافتي فأعرب منها إلى الغرفة الثانية وأبدأ اضرب الأرض بيدي وانا ابكي بشدة واقول ابوس رجلك لا تقربيها مني لكنها كانت قد لامستها ملابسي والافعى كانت تضحك مع امي وقد كانت ملونة لكني لا أذكر ما لونها تقريباً
ومن رأى شاذروانا صغيرا جدا فإنه قلة معيشة، وربما كان قصر عمر خصوصا ان كان معطلا فإن كبر وكثرت مياهه فضد ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه