رأيت نفسي امشي وراء الرئيس الأسد وزوجته وبعد أخذتني زوجته وبدأنا نمشي ونتحدث معا حتى لوصلتني إلى منزل لها وكأنني كنت احميها
ومن رأى أن الأسد الذي كان راكبا عليه لم يكن مطيعا له فإن حصل له ذلك لم تطلعه الملوك والأكابر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه