حلمت ع اساس اني صاعده ويه اهلي بالسياره بطريق سريع شفت سياره ثانيه يمنه دتمشي بيها عرسان كلش حلوين السياره جانت كلش عاجبتني مثل الي احلم بيها نزلنه كلنه يم درج طويل أبويه راح يجيب اكل واني ضليت اغسل السياره بعدين كلينه زلاطه زايده مو مالتنه رحت ارجعها شفت ولد ضل يباوع عليه بنضرات إعجاب أخويه طلع ديراقبني المهم كعدت انضف المكان الي شترينه منه الاكل لان جان كلش متسخ شفت ثنين مخطوبين ديتعاركون مشيت وضليت افتر بين البيوت القديمه ع اساس ويايه بنيه صديقتي وخطيبها وكلش حباب خطيبها رحت مشيت شفت مرقد الإمام العباس عليه السلام دادخل شفت ملابسي موزينه حرام ادخل بيها تراجعت رحت ادرو ولبست عبايه وسترت روحي دخلت المرقد شفت نسوان كالن بعد وكت صارلج ساعه تلعبين اني مجاوبت نزلت ابجي أمام قبر الإمام العباس ضليت اشكي واحجي وابرر كلشي بحياتي سولفتله شكد اني موره كتله صارلها كومه والحاجه يمك تكضيها يالعباس لو فزع امك رفعت راسي شفت قبر ام البنين عليها السلام بداخل مرقد الإمام العباس وجان ابيض وكلش حلو درت وجهي شفت مرقد الإمام اين عليه السلام وجان بناء اجتي يمي مره كلش حبابه ومره ثانيه شايله مثل مثلث بي شموع وكلوبات كالت مال نذر اخذت شمعه منها وكانت نصها ذايبه اجتي مره كالت مالتي ناقصها كلوباتاضويه المهم المره احبابه كالت جيبي شمع وجكليت مال نذر علمود حاجتج كتلها امي ماعدها فلوس منين اجيب كالت هاج نطتني الف رحت ورجعت كتلها والجكليت كالت يي صحيح هسه اجي راحت يم زلم ثنين ديمشون اخذت منهم كلت بداخلي واحد منهم زوجها، بعدين كعدت ماذكر شصار
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه