كنت فى عماره انا كنت ساكنه فيها الأول رحت آدي صدقه لحد مين هو مش عارفه ايه هيه بردوا مش عارفه بس اديتها نازله على السلام لقيت بنتى الصغيره فبفولها مريم قالتلى نعم يا ماما من غير ماتبص عليه بنتى دي بعيد عنى اصلا فى الواقع فأنا قلت كويس فكره صوتى شلتها قلتلها مالك نازله ليه لوحدك قلت لى الخاتم والحلق قلتلها انتى عايزه خاتم وحلق حاضر اجبلك وبعدها لقيت نفسي فى تاى لوحدي مع السواق قلتلوا ودينى عند المطافى ولقيته وردانى مكان غلط قلتله هوانا قلتلك ايه قلى مش
اذا طلب الميت من اهل بيته فتح الباب بينهم و بين الجار
اخد قميس
خروج اموات من داخل غرفتي اعرف بعض منهم خرجة امرئه الى غرفة امي وجلست ودخول احياء الى غرفتي
رأيت امي في منامي تقول لي ديري بالك علا اخوكي
إذا شاف الحي الميت يعطيه مفاتيح
ومن سمع أذاناً يكرهه، فإنه ينادي عليه في مكروه.
قال الأستاذ أبو سعد: الأصل في هذا الباب، أنّ الأذان إذا رآه من هو أهل كان محموداً إذا أذن في موضعه. وإذا رآه من ليس بأهل، أو رآه في غير موضعه، كان مكروهاً.


















إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه