كنت متجول بالسيارة مع ابن عمي في الليل و رأينا حاجز للجيش و قد اهانونا و نحن نضحك في وجههم من ثم ذهبنا و دخلنا بطريق لا اعرفه و وجدت نفسي في حارة قديمة و ظهر شخص بالمنام لا اعرفه يطلق النار علي انا و يقول انها رصاص مسبحة او شيء كهذا و ينر الزجاج و لم يصبني الرصاص ثم قلت لابن عمي ادعسه و عندما قتلناه نزلت من السيارة و لمسته من ثم تلبكت و اردت ان امسح بصماتي عنه
إن كان ذلك الصنم من صفر أو حديد أو رصاص، فإنّه يترك الدين لأجل الدنيا متاعها، وينسى ربه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه