أثناء رجوعي للبيت و انا أسير في الطريق اتصلت بي اختي فأخبرته ان جاري عماد توفي فقالت لي ان امي توفيت و عند وصولي للبيت وجدت في البيت الذي انام امرأة طويلة و بدينة بعض الشي نائمة و ذهبت ابكي بجانب امي التي توفيت فبدأت توبخني
جاءت إليه امرأة أخرى وهو يتغذي فقالت يا أبا بكر إني رأيت رؤيا فقال لها تقصين أو تتركين حتى آكل فقالت أتركك تأكل ثم قال قصي علي فقالت رأيت القمر دخل في الثريا فناداني مناد من خلفي قصي عليه فتقلصت يده من طعامه وقال ويلك كيف رأيتي فأعادت عليه فتغير لونه وقام وقد أخذه بطنه فقالت أخته مالك فقال زعمت هذه المرأة أني ميت إلى سبعة أيام فدفن في السابع رحمه الله
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه