كنا نمشي مشايه لليمام الكاضم وصلنا وطقيت باب الإمام الكاضم ودخلنا للحضره الإمام الكاضم وا في طريق العوده طلعت راسي من نافذه السياره ولزمت بيدي الرايه سوداء مكتوب عليها يا حسين وبعدها أخرجت رأسي وارى قران ولمسته ثما أرى قران اخر ولبسته واوقع في الأرض ونزلت من السياره واحترت القران وا ارجعته إلى مكانه ثما رجعنا إلى البت ونمت وا أتاني في المنام ابن الإمام الكاضم الإمام الجوادين وطلب مني زيارة له والى ابوه
ومن رأى أنه يدخل باب الرحمة فإنه رحمة وإن رأى أنه بظاهره فلا خير فيه لقوله تعالى " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب " الآية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه