حلمت وانا اسدا جاءني وانا جالسة فذعرت فنظر الي وسالني عن اسمي فاجبته ان اسمي سيف الله المسلول وكنت خائفة خاصة وان ينظر الى يدي اليمنى والتي كانت ممددة على سياج وكنت خائفة من ان ياكلها
زئير الأسد، خوف من سلطان ظلوم، وضغاء الهرة، تشنيع من خادم لص.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه