رايت فى منامى أن رجلاً له لحيه ذو وقار لابس جلباب ابيض وثلاثة من الشباب وانا نجلس أمامه ويعطى كل واحد منا بالترتيب ورقه لكنها جلد الغزال مكتوب عليها ويقول لكل واحد اقراها بشده ثم اعطاني جاد الغزال مكتوب عليها من الأمام كلمه شيك ثم قال لى اقلب الورقة وإقرارها وكان مكتوب عليها كلمه ام استطع قراءتها وهى تبكن تفيدونا
ميكائيل عليه السلام
تدل رؤيته في المنام على نيل المنى في الدارين لمن كان تقياً. وإن كلمة الرائي فينال نعمة وسروراً ويدخل الجنة لأنه ملك الرحمة. ورؤية ميكائيل دالة على الخصب والرزق والبركة وكثرة الأمطار. وربما دلّت رؤيته على الجدب أو على حمل المرأة العقيم وتيسير العسير. وإن رآه مسافراً خيف عليه. وربما تعطل عن سفره لأنه يتولى الأمطار وهي معطلة للحركة. رؤيته لمن يتضرر بالأمطار هموم وأنكاد، ولأرباب الفلاحة أرزاق وأرباح. ومن تحول في صورة ميكائيل نال خصباً ومالاً، وحسنت سريرته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه