رأيت نفسي في بحر الرمال المتحركة و كنت خايفة و لم أكن أعرف الوصول لأولادي ثم وجت بيت منور في آخر بحر من رمال المتحركة فطمأننت بعد هذا الشيء
ومن رأى في بيته موقودة فإنها تؤول بزيادة العز والنعمة والدولة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه