انا كنت خاربه من فتاه تركض خلفي و انا اركض داخل صحن الإمام الرضا و بعدها دخلت للصحن الشريف و بعدها رجل كبير السن لا أتذكر شي منه فقط انه كبير وكان يحمل كيس حلوى كبير و يوزع للناس بثواب الأمام موسى الكاظم عليه السلام وهو رمى بالجو حلوى وانا مددت كلتا يدي و أصبحت يدي تحملان الكثير من الحلويات وحتى تساقط منها و وضعتها بحقيبتي و عدت اركض من الفتاة بخوف لكن بعدها وصلت لباب كبير وكأن الشمس أشرقت و حل النور و شعرت بالأمان
حلمت ان بيتنا هو نفسه بمرقد الامام الرضا وعائلتي موجودين بالبيت وقلت لهم اعطوني ناظور اشوفكم مرقد الامام
وبجانبي قطه كبيرة صفراء امسد عليها واني خايف منها
حلمت في مرقد الامام الرضا عليه السلام في البيت
كنت ابكي وابحث عن الضريح وذهبت الى مسجد في المرقد للدعاء ورايت اكل طيب
حلمت انني في المدرسة انا وأصدقائي ثم ذهبنا الى بيت احد أصدقائي وجلسنا ثم ضيفنا بالشاي فَ لم اشرب الشاي ثم وجدنا بعض الاوساخ في الشاي فَ اصبح بيننا شجار ثم ركضت هارباً منهم فَ قاموا باللحاق بي ولكنهم لم يصلوا لي فجاءت سيارة واردت الركوب معهم لكنهم منعوني ثم بقيت اركض وهم ورائي وبعدها وصلت إلى الأمام الرضا عليه السلام فوجدت اصحاب السيارة الذين منعوني من الركوب معهم وبعدها دخلت لكي ازور و استيقظت
رأيت اني اتوجه الى مرقد الامام الرضا عليه السلام ودخلت المرقد لكنني لم ازوره اعني لم الزم قبره
رأيت في منامي انني ذاهبه لمرقد الامام الرضا و عن يميني البحر و عندما وصلت المرقد و معي اخواتي و خالتي لم يدخلوا هم معي و لكن انا دخلت الحرم و كنت انظر إلى القبة و ألوانها جميلة و كان الجو بارد و ممطر و بعد ذلك خرجت لاجلبهم معي و لكن واجهني رجل أمن و مسكني و كنت خائفة في تلك اللحظه عندما مسكني للتفتيش و انتهى الحلم
نثرهم عليه السكر، إسماعهم إياه كلاماً جميلاً






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه