كنت بمكان غريب مع أناس غرباء وجميعهم بضحك بسببي لكن بعدها تركت ذلك المكان وأصبحت بمكان أعرف من فيه من أصدقائي ليقبل مني شخص مات في الحياة الحقيقية منذ أربعة أياموكان وجهه وسيم وضاحك ثم وقف إلى جانبي وأمسك يدي وأصبح يعاملني كحبيب لي أمام صديقتي
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت رجلاً أسود ميتاً، يغسله رجل عليه. فقال أما موته فكفره، وأما سواده فماله، وأما هذا القائم يغسله فإنّه يخادعه ماله.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه