حلمت انا وابني طفل صغير عنده سنه ونصف نقرأ سورة يونس وفي بعض الأحيان كان يسبقني هو في قراءة الآية الكريمة قبل أن أقرأها له وفجأة الدنيا مطرت علينا وهو خاف واخدته ودخلنا بيتنا
سورة الانفطار من قرأها فإنه متهاون بالتوبة فليبادر وليخش الله تعالى.
وقال الكرماني يكون راغبا في الدنيا ونعيمها وقيل يتعين عليه الاحتراز من جيرانه فهم أعداؤه لا يخفون له قبيحا.
وقال جعفر الصادق يكون عند السلطان والأكابر معززا مكرما.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه