في احد الايام التي كان نومي بها سيء أيّ ان استيقظ بالليل وأنام بالنهار وكنت ابه بكورونا بالحلم والحقيقه لذا لم اخالط الناس منذ ١٦ يوماً ، كنت اجلس في صالة منزلي العلويه وكانت الساعه العاشره صباحاً واسمع صوت اطفال عائلتنا الا اني غضبت قليلاً ان انا على وشك النوم لما تأتون الآن، فنزلت اختي الى الاسفل وقالت ان ايضاً امهاتهن هنا فقلت حسناً سأنزل ، لكن عندما نزلت كان كل من اعرفهم في المنزل وقد كانوا يقيمون حفله بمناسبة الشفاء من كورونا ، لكنني كنت بحالة صدمه لأنني كنت مرتديه ملابس النوم لكنني ركزت جداً على منظر جواربي ، وضحك الجميع لأنني دومه وشكلي مضحك ، ثم سلمت على نص الحاضرين وتعبت جداً وثم ذهبت لِأُغير ملابسي ، ودخلت غرفتي لأُصدم بوجود احد ابناء اعمامي متشافي من متلازمة داون حتى مظهره كان مختلفاً هو بالحقيقه عمره ١٦ سنه ولكن بالحلم كان يبدو وكأن عمره ٩ سنوات ، وأيضاً كان منزلي به بعض التغييرات مثل التوسعه وهكذا ، وكانت اخت المريض في خارج غرفتي كانت خائفه ان اعديها من كورونا وكان اخوة المريض يجهزون شنط للسفر ، واخيراً جلس المريض يختار بدلة نوم له وفضل ان يختار من بدلات اخي الصغير
ومن رأى أنه يأكل شيئا من أطعمة مريض البيمارستانات فهو على ثلاثة أوجه مرض أو صحة وربما يكون موت مريض.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه