بلرجال قال لي ان في لقبر رجال ينادي كي نفتح له القبر لان هوه عايش ومن فتحنه لقبر اجؤ زلم حته يأذونه ضلينه نركض لحد موصلت لمكان معين قامؤ في ركض ورانه كي يأخذو محابس لي اخذتهم من داخل لقبر لما وصلت مكان ما جاءؤ ناس لمساعدتي فذهبؤ ولم ياخذو لمحابس
فإن رأى في يده كتاباً أو مصحفاً، فلما فتحه لم يكن فيه كتابه، دل على أن ظاهره بخلاف باطنه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه