كان لدب خبز وفير وذهبت لافض لاسد دين علي حدتي وتركت الخبز بالارض فالشارع ثم ارسلت بنت صغيره لتاتي بالخبز ثم رئيت بول الكلاب عالخبز وحزنت جدا وجدتي اعطتني اشتري غيره
ورأى والد أردشير بن ساسان وكان راعي الغنم، كأنّه بال وعلا من بوله بخار عم السماء كلها، فسأل بابك المعبر فقال: لا أعبرّها لك حتى تنسب إليّ ولداً يولد لك، فوعده بذلك، فقال: يولد لك غلام يملك الافاق. فكان كذلك، فلما ولد أردشير نسبه إلى بابك المعبر وفاء له بوعده، فلذلك يقال أردشير بن بابك، وإنّما كان أبوه ساسان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه