كنت أسير في الشارع ومعي ملفات مغلقه وأول ملف باسمي وحاولت تقليب بين الملفات ولم استطع واحسست بهاجس يقول لي أن ايامي قد انتهت
ومن رأى أنه ملفوف كما يلف الميت فهو موته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه