كان الخادم يلاحقني لكني وكنت آخر إلى البقالة وخرج صاحب البقالة وبقى انا والخادم والذي سحيمني من طعنه السكين والي انا أحبه وكان يدافع عني وكان لابس الشخص الذي أحبه قميصا اسود على مااعتقد وكان يدافع عني وطعنه الخادم السكن داخل السكين إلى بطنه وخرجها وهرب وكان الدم على بطنه كثير وكنت أنا مسك بطنه عند الطعن وكا بيدي دمه وكنت ابكي عليه بشده
ومن رأى أنه طعن إنسانا برمح ولم يكن لها ارش فإنه يغرم قصاصه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه