كنت ذاهبة الى الإخارج و فجأة ارى لبؤة بقرب من منزلي و فجاة اهرب منها و كان اولاد عمي و اولاد عمتي و ظلات تهاجمنا و اعطيت كل واحد فيهم كرسي لضرب لبؤة و من ثم ذهبت لبؤة
زئير الأسد، خوف من سلطان ظلوم، وضغاء الهرة، تشنيع من خادم لص.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه