كان رمضان وعند ادان المغرب جاء رجلان للبيت أحدهم صلى والاخر جلس فقالوا لي سناخدكي معنا فبدأت بالبكاء الشديد عرفت انهم منكر ونكير فقرات سورة الكرسي وشاهدت برفع أصبعي ولا أحد غيري يراهم فأتى الذي كان يصلي وسحب روحي من فمي
ومن رأى انه موضوع في قبره ومنكر ونكير يسالانه فإنه يدل على ان الملك يرسل أعوان إليه في أمر ومطالبة، فإن رأى أنه أجابهما بجواب صواب فإنه يأمن من جهته، وإن غلط في الجواب فضد ذلك.
شاهد فيديو التفسير الصحيح