ذهبت الي المعهد و هناك و جدت تلاميذ تعرفت علي بعض البنات و اصبحنا اصدقاء عندما كنا نغادر لم اعرف الطريق كانا اصدقائى خلفي ارشدوني عند فتح الباب هناك سلم يقود الي الطابق السفلي يوجد ولدان كنت سانزل و كان واحد طالع فعاد الي الاسفل لكي انزل بعد ان اتفقنا ان ننزل اول ثم هو يصعد عندما كنت نازلة كان نازلا تحتي فنضرت و جدته ينضر الى ساقي تحت تنورتي فتوترت عند و صوله وقف امام السلم فسقطت فوقه
نادرة روى أن رجلا جاء إلى بعض المعبرين فقال خذ هذا الدرهم وعبر لي ما رأيت فأخذه منه وقال قل ما رأيت وكان بعد صباح الصبح قال رأيت كأني جئت إلى بئر فرميت بنفسي فيها وبقيت نازلا نازلا ولم يزل يكرر قوله نازلا إلى قرب الزوال قال فوصلت إلى قعر البئر فقال له المعبر وصلت بسلامة فقال نعم قال الحمد لله على السلامة ثم ماذا قال دورت ولا زال يكرر قوله دورت إلى قرب العصر ثم قال فوجدت حجر الطاحون وأدخلت رأسي فيه وطلعت طلعت قال له المعبر أمسك عندك وخذ درهمك وامضي عنا وأجرى على الله نزلت في البئر وأنت فارغ من بعد صلاة الصبح فما وصلت قعرها إلا عند الزوال ودورت فيها فما فرغت إلا عند العصر فوجدت حجر الطاحون فوضعته في عنقك فمتى تصل إلى فوق.
شاهد فيديو التفسير الصحيح