أن أولادي عند بحيرة فيها تماسيح واحدة منهم يجري فوق التماسيح والماء ويرمي قطعة نقود على رأس تمساح والاخر أخرجته خوفآ عليه من تمساح صغير كان بجانبه وجلده غريب عن التماسيح الاخرى والثالثة كانت غاطسة بين التماسيح وكنت أحكي لها أخرجي عند أجا نوح وفاعت التماسيح كررتها كزة مرة وهي ما ردت خوفآ على إخوتها تركتها وذهبت ووجتها لحقاني ولما لحقتني صرت أعوض فيها
وحكي عنه أيضاً أنّ رجلاً أتاه فقال: رأيت كأني عمدت إلى أصل زيتون فعصرته وشربت ماءه. فقال له ابن سيرين: اتق الله فإنَّ رؤياك تدل على أنَّ امرأتك أختك من الرضاعة. ففتش عن الأمر فكان كما قال.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغطشاهد فيديو التفسير الصحيح