ذهبت الى محل الساعات انا واختي فاعجبتني ساعة عدة الى البيت احضرة النقود دخلت الى المحل فوجدتها بيعت وعند عودتي اهداهالي طفل فقلت لااريده عدة مرات وذهبت
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير شخص يهدني ساعة قد اعجبتني من خلال أفضل إجابة
ساعي البريد
تدل رؤية ساعي البريد في الحلم على أن الأخبار التي تصل سريعاً تحمل الحزن والهم أكثر من غيرها.
إذا حلمت بساعي البريد وهو قادم برسائلك فسوف تتلقى عما قريب أنباء ذات طبيعة مزعجة ومنفرة.
إذا سمعت صفارته فإن هذا يدل على وصول زائر غير متوقع.
إذا مر بدون بريدك فسوف تصيبك خيبة أمل وحزن.
إذا أعطيته رسائل لإرسالها بالبريد فسوف تعاني ضرراً عن طريق حسد أو غيرة.
إذا تحادثت مع ساعي البريد فسوف تورط نفسك في اجراءات مشينة.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.
ساعة يد
إذا حلمت بساعة يد فإن هذا يعني أنك سوف تكون ناجحاً في مضاربات تجارية حسنة الإشراف. وإذا نظرت إلى ساعة لتعرف الوقت فسوف تكون جهودك محبطة بسبب المنافسة.
إذا حطمت ساعة يد فسوف تهددك مصيبة وخسارة.
إذا أسقطت زجاجة ساعة يد فإن هذا ينبئ باللامبالاة، أو بصحبة غير سعيدة.
أما إذا فقدت المرأة ساعة يد فإن هذا يدل على أن مضايقات عائلية سوف تولد التعاسة.
إذا تخيلت أنك سارق ساعة يد فسوف تواجه عدواً عنيفاً سوف يعتدي على سمعتك.
إذا قدمت ساعة كهدية فإن هذا يعني أنك سوف تعاني من انخفاض مصالحك بسبب متابعة المستجدات التافهة.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
ومن رأى ساعة من ساعات الليل فيؤول على وجهين وجه ان حكمها يكون نصف شهر ووجه لا حكم لها لقوله تعالى " فمحونا آية الليل " وقال بعض المعبرين لا تعبير لساعات الليل الا كما تقدم في الفهرست من اعتبار الوقت وما مضى منه، واما تحرير ساعته وحكم تعبيرها فمسقوط أصلا وفي ذلك مباحثة كثيرة واختلاف بين المعبرين وقد تقدم تعبير الليل والنهار والحر والبرد في بابه والله أعلم بالصواب.