كنت ف عزى ودخلت امراة الببت ووقفت لاعزيها وفجأة رأيتها طويله بلباس اخضر محترم ومحتشم واذا بي اعاتقها ونبي سويا وفحاه حسست بانها انتزعت فلبي بقوووووه وفقت من الحمل
ال كان قبل صلاة العصر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عناق وبكاء واخذ القلب من خلال أفضل إجابة
ومن رأى قلبه أسود وعليه غشاوة ونحوها فهو ضال عن الحق وكثير الذنوب مطبوع على قلبه أعمى عن الهدى، وأما مقعد الإنسان وأليته فكسب ومال وشغل ومنفعة ومعيشة فمن رأى في ذلك ما يشين أو يزين عبر به.
القلب
هو في المنام شجاعة المرء وأمره، ولينه وجرأته، وكياسته وجوده، وسبحته وخلقه، فإن رأى في قلبه فزعاً فإنه يُهدى إلى الحق، لقوله تعالى: (حتى إذا فزغ عن قلوبهم قالوا: ماذا قال ربكم. قالوا: الحق). فالقلب ملك الجسد والقائم بأمره في دينه ودنياه، وسره وعلانيته. ومن رأى أن قلبه خرج من صدره حسن دينه. وقيل: القلوب تؤول بالنسوة. ومن رأى قلبه تقطع وكان مريضاً شفي من كربته. والقلب يدل على زوجة صاحب الرؤيا لأنها هي المدبرة لجميع ما يملكه الرجل. والقلب دين الإنسان وذكاؤه. فمن رأى لقلبه عيناً فهو فطنته وفهمه وصلاح دينه وحسن نطقه. وربما دلّ القلب على سيد الإنسان أو أميره. ومن رأى أن قلبه خطف من صدره طار قلبه خوفاً أو يفسد دينه. ومن رأى قلبه أسود فهو ضال مذنب قد عمي عن رشده. وإن رأى قلبه تقطع وكان من أهل الخشية والزهد كان قلبه مع اللّه تعالى لا يشغله عنه شاغل لخوفه منه. والقلب محل التدبير. وقلب السلطان عسكره. ومن رأى أن قلبه يخفق فإنه يترك خصومة أو سفراً أو زواجاً.
والقلب: شجاعة الرجل، وسماحته وجراءته وجلادته وجوده وسخاؤه وغلظته وصلاحه وفساده راجع إلى البدن، لأنّه ملك البدن، والقائم بتدبيره. وخروج القلب من البطن، حسن الدين والإخلاص، والتفريغ عنه هو الاهتداء إلى الحق وقيل القلب يدل علىِ امرأة صاحب الرؤيا، فإنها هي المدبرة لأموره، فإن رأى كأن قلبه تقطع فإن كان عليلاً برىء وشفي وفرج عن كربه.
وأما القلب فهو ذهن الإنسان وفطنته وعقله ودينه فمهما رأى فيه من زين أو شين فتأويله في ذلك وقال بعضهم إذا رأى الإنسان قلبا فهو صلاح في دينه وحسن منطقه ومن رأى قلبه خطف وذهب عنه فهو على أربعة أوجه خوف شديد وجنون وفساد دين وحدوث مصيبة ومن رأى قلبه اسود وعليه غشاوة فهو ضال عن الحق وكثير الذنوب
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .
عناق
إذا حلمت بعناق فسوف تكون خائباً في شؤون الحب والعمل. إذا حلمت امرأة أنها تعانق رجلاً فسوف تقبل عروضاً للصداقة ذات طبيعة مربية مع الرجال. إذا عانقت امرأة متزوجة رجالاً آخرين غير زوجها فسوف تعرض شرفها للخطر بقبول اهتمام وإعجاب الآخرين في غياب زوجها. إذا حلمت أنك تعانق شريك الفراش كما هي الحال بطريقة حزينة أو لا مبالية فإن هذا يدل على أنك سوف تقابل خلافات واتهامات في عائلتك، كما يدل هذا على تهديد بالمرض.
إذا عانقت الأقارب فإن هذا يرمز إلى مرضهم أو حزنهم.
إذا حلم العشاق بالعناق فإن هذا ينبئ بمشاجرات ومعارضات ناجمة عن الخيانة. إذا حدثت هذه الأحلام في ظروف سعيدة فالعكس هو المتوقع.
إذا عانقت غريباً فإن هذا يعني أن ضيقاً غير مرغوب فيه سوف يحل عليك.
قلب
إذا حلمت أن قلبك يؤلمك ويجعلك تشعر بالاختناق فسوف تكون هنالك هموم في أعمالك وسوف يسبب لك خطأ ارتكبته الخسارة إذا لم تسرع إلى تصحيحه.
إذا حلمت برؤية قلبك فإن هذا ينبئ بمرض وإخفاق الحيوية.
إذا رأيت قلب حيوان فسوف تتغلب على أعداء وتحظى باحترام الجميع.
إذا حلمت بأكل قلب دجاجة فإن هذا يعني أن رغبات غريبة سوف تدفعك إلى القيام بمشاريع صعبة جداً من أجل تقدمك.
القلب: ملك الجسد والقائم به ومدبره، ومن رأى سنّه تحرّكت فإنّه مرضِ من تنسب إليه، فإن رأى أنّه سقطت في يده أو بصرها في ثوبه، فإنّه يستفيد ولداً أو أخاً أو أختاً. فإن رأى أنّها تآكلت أو درست، فإنّ بعض هؤلاء تصيبه بلية لا ينتفع أحد به ولا هو بنفسه.
وكذلك القلب: من كل شيء مال مدخور لمن يصيبه أو يملكه. وأما المصران من كل الحيوان، إذا كانت مع البطون فهي تجري مجراها في التأويل. فإذا انفردت المصران عن البطون، فإنّها لمن يصيبها أو يملكها أو يأكلها أن ينال من ذي قراباته خير ومنفعة.
ووجع القلب: دليل على سوء سيرته في أمور الدين. ومرض القلب، دليل على النفاق والشك. لقوله تعالى: " في قُلُوبِهِمْ مَرَض " . والكرب في القلب، دليل على التوبة.
قلبه: على أميره وأستاذه ومدبر أمره. وربما كان قلبه هو نفسه المدبر على أهله، القائم بصلاح بيته. وربما دل على ولده. فمن رأى قلبه يخطف من بطنه أو خرج من حلقه أو خرج من دبره فأكلته دابة أو التقفه طائر، هلك إن كان مريضاً من يدل القلب عليه، وإلا طار قلبه خوفاً ووجلاً من الله تعالى، أو من طارق يطرقه. وقد يذهب عقله أو يفسد دينه، لأنّ القلب محل الاعتقادات. وأما من رأى قلبه مسوداً، أو ضيقاً لطيفاً جداً، أو مغشى بغشاء، أو محجوباً لا يرى، أو مربوطاً عليه ثوب، فإنَّ صاحبه كافر أو مذنب قد طبع على قلبه، وحجب عن طاعة ربه، وعمي عما يهتدى به، وتراكم الران على قلبه.
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])
{{{thread}}}
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{/dreams}}
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية عناق وبكاء واخذ القلب في المنام فيؤول إلى التالي