رحات اعزي أهل طليقه زوجي وشفتهم مبسوطين وخرجات من عندهم وان متضايقه أقوال في نفسي شكله تبقاء بقي زوجي بس متبقاء تبين وني اروح كني رحات لشقه دكتوره وفجأه لقيت طليقات زوجي وكنه تبقاء الدكتوره في أن تنحف ها وكنت أن إبقاء استشير الدكتورة وني اروح للحمام وني اتروش واقير ملابسي والبس فستان برتقالي وفجأه انقلب المستشفى إلى مقر للحرميه وحولت اهرب وادخل في غرفه فيه أطفلين صقار كنه عيل الحراميه وهربات منهم وفجأه شفت كن المبحات يخرجون بعض الي في الشقه وني اهرب نحوهم وفجأه مسك قدمي بقوت وحد من الحراميه ويقوال انه يحبني وفكت قدمي منه بلكره وقمت من النوم
رأيت نفسي اذهب لرجل يدعى ابوعبدالله واطرق عليه الباب يفتح الباب لي ثم يغلقه على نفسه ثم ادخل الى دكانته رأيت لديه كيس موضوع في منتصف دكانه احمله واضعه جانبا ثم ارى نفسي بدلا من الدكان في منزل ومع نفس الرجل ومعنا ثلاثة شباب اجلس انا والرجل على نفس الفرشة وهو والشباب يضحكون انا اقول له قم لتبيعني ثم هو يمسك بقدمي من ساقي ويخرج لي عورته ثم ابدأ بضربه بصوبية مازوت والشباب يضحكون وشعرت اني اقتربت ان انتهي منه
نادرة روى أن رجلا أتى ابن سيرين فقال إنني أشك في امرأتي بسبب رجلين وقد رأيت الليلة كلبين يقتتلان على فرجها ثم عضاها فجرحاها فنظر ابن سيرين إلى وجهه فرآه مرعوبا متغيرا فقال أجز على تعبير رؤياك ولا ترعك فإن امرأتك لم يجد ما تنتف به فاستعملت مقرضا فجرحها وأثره الآن عليها فتوجه الرجل مسرعا ولمسها فوجدها كما قال فسأل منها عن ذلك فأخبرته بالأمر على صفته.
شاهد فيديو التفسير الصحيح