حلمت اني شوفت شخص اسود بدون ملامح ووشو هيكل عظمي وهو في اوضه ليها بابين وكل ما احاول اشوفو من باب يروح للباب التاني وكان في ازازه إزاز حدفتها عليه وجات ف دماغه وهو غضب جدآ وخرج من الاوضه ومسك فيا جامد وفضل يقول كلان غريب باللغه العربيه زي انا محدش يقدر عليا وانا غير اي حد وكلام زي كدا كتير ومش ببقا قادر اقوم من النوم ولا اتحرك ولا عارف اطلع صوت بس كنت حاسس ان في حد جمبي وحاسس بنفس لغايه ما صحيت من النوم روئية بدون ملامح طويل يحمل شخص كنت علي طريق سريع وبجانبي شخص لا ملامح له ولكني اشعر بأني أعرفه جيدا ثم وجدت نفسي علي دراجة نارية وسيارة نقل كبيرة تصطدم بي ولكن نجوت منها ثم وجدت نفسي علي شريط سكة حديد وانتهي حلمت اني مع عايلتي بالسيارة عايدين للبيت و الطريق كان مظلم بسبب انقطاع في الكهربة و فجأة اشوف شخصان بدون ملامح بس بتنظر الهم يصير يبتسمون بطريفة مخيفو و يطلع ااهم شعر كتير بعدين فجأة قرنا ناخذ الطريق الطويل لانو وين ما رحنا مشوف هالشخصان لس فجأة ثارو يركضوا اسرع من السيارة و امامنا و يناظرونا بس بدون ملامح رأيت شخص بدون ملامح وشكله مخيف وشخص اخر صديقة يحاول ان يقنعني ان البشر مستنسخون من الفضائيين شفت : قاعدة بغرفة القعدة بفوت تنين من شباك الغرفة
ع هيئة بشر بس ما عندهم تفاصيل بالملامح و لا بالجسم
لونهم موحد لون عاجي
كانت أختي معي بالغرفة
قالتلي شوفي هدول هنن يلي أذوكي طبعا مو واضح منهن شي أنا تطلعت عليهم بلاقيهم بشاورو عليي و بيبتسموا ابتسامة خبيثة مع العلم ما ظهرت ملامحهم
و كانوا عم يدخلوا و يخرجوا من شباك الغرفة
مع العلم انو هدول الأشخاص ب الهنن جن استيقظت من النوم وقمت لكي افتح النور وفجأة وجدت شخص يستيقظ من سريري بدون ملامح رايت شخص بدون ملامح بشعر كثيف ينظر الي ثم اختفى نهضت من النوم خائفة
جاء شخص بدون ملامح ومد يده لي وعندما مظدت يدي لامسك بيده ذهب واختفى تشخص بدون ملامح حلمت ان والدة صديقتي بدون ملامح و تمشي فالنادي مع بنت اخرى رأيت في المنام انني كنت مع امي وكنا نمشي فوق جبل ورأينا شخص يرتدي ملابس سوداء و وجهه بدون ملامح رؤية شخص بدون ملامح في بيتي و الإحساس به و هو في الحقيقة
حلمت شي فارغ بدون ملامح ولاجسد لكن يتصرف كلنه انسان يحرقني ويكتمل صوتي كنت في السيارة إذ حاول شخص ما التحرش ب و هناك شخص اعرفه ينضر إلينا و هو دوم و وجهه يصبح بدون ملامح و يقترب الينا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير شخص بدون ملامح من خلال أفضل إجابة
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.
هذا السؤال لكي نجيب عليه ، فلا بُدَّ من أن يكون واضحا لنا
أمر هام ؛ وهو: هل نناقش هنا الرؤيا التي هي من عند الله ،
أو الحلم الذي هو من الشيطان حقيقة ، لا مجازا ،أو أضغاث الأحلام التي هي من الإنسان وتفكيره .......؟
الحقيقة أن الدراسات التي اطلعت عليها ، وجدتها تشير إلىأن هناك عقاقير تستخدم في معالجة بعض الحالات كالانهيار
العصبي ، أو حالات الاكتئاب وتساعد هذه العقاقير بإلغاءالأحلام !!!!!!
بل إن بعض هذه الحالات سُجِّل عندها النوم من دون أحلام لمدة ستة أشهر!! ولكن وُجد أن هذا الإجراء لما أُلغي ، قام الدماغ بعملية تعويض ، ففي الليلة الأولى التي يعود فيها الدماغ إلى وضعه الطبيعي يحلم 250 دقيقة مثلا بدلا من
100 دقيقة ، وفي النهاية سلمت الدراسة بعجزها عن تحديد سبب وجود ظاهرة الأحلام . لكن الأمر الذي حيّر هؤلاء العلماءالغربيين ، يمكن حله ببساطة ، إذا أُخرج موضوع الرؤيا من القالب المادي البيولوجي ؛ لأن الرؤيا من الله ، ومتعلقة بالروح ،وليست متعلقة بالجسد والمادة ، وهي خارجة عن حدود الحس والتحكم البشري أو المخبري ، والرسول الكريم صلى الله عليه
وسلم يقول في الحديث المتفق عليه من طريق أبي قتادة :
[ الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان ] .
أما بالنسبة للأحلام فهي من الشيطان حقيقة لا مجازا ، وعداوته دائمة للإنسان ، وقد تعهد بالقعود لنا وصدنا عن الصراط المستقيم ، وحربه دائمة سواء في اليقظة أو المنام ، ويمكن صدُّ هذا الهجوم أو تقليله في النوم بالمداومة على الأوراد الشرعية ، وبالمحافظة على شرائع الله ، وبعدم الإعراض عن ذكر الله ،
وتجدون مصداق ذلك في قول الرب سبحانه وتعالى :
[ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة
أعمى ، قـال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا ، قال كذلك (أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تُنسى ] !(طة : 124 - 126 ) .
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.