كنت راجعة من المدرسة لأرى حمامة رمادية ميتة امام بات بيتنا حزنت حقا عليها لكن رأيت جنديا لابسا ملابس الجنديين الخضراء يطلق بالرصاص على الحمامة فهرعت الى منزلي لاطل من النافذة و اراه لا يزال يطلق عليها ثم فجأة تغيرت ملابسه و جاء يطرق باب الجيران يحدثهم حاملا حقيبة ضخمة و طرق بابنا ففتحت انا و كان يحدثني بحماس و فرح و انا كنت متوترة فكنت ارد بطريقة و كأنني منزعجة من حضوره لكنه بقي على حاله إلى ان ذهب بعيدا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير قاتل الحمامة من خلال أفضل إجابة
حمامة
رؤية الحمام في الحلم وسماعه يهدل في أعشاشه تدل على سلام عائلي وأولاد هانئين.
تفسير هذا الحلم بالنسبة للفتاة هو أنها ستتزوج مبكراً وتعيش حياة سعيدة.
إذا حلمت برؤية الحمام كأهداف في سباقات الرمي وإذا شاركت في هذه السباقات فهذا يعني ضرورة الانتباه إلى فظاظة طباعك التي تنعكس على تعاملك مع الآخرين. ابتعد عن الملذات الهابطة السريعة.
إذا رأيت الحمام في الحلم فهذا ينبئ بالابتعاد عن المشاكل وسماع أخبار من صديق غائب.
حمام تركي
إذا أخذت حماماً تركياً في الحلم فهذا يعني أنك ستبحث عن الصحة بعيداً عن البيت والأصحاب، وستعيش لحظات سعيدة هانئة.
إذا رأيت آخرين يأخذون حماماً تركياً فإن هذا يعني أن الأصدقاء المرحين يملؤون وقتك واهتمامك.
الحمامة: هي المرأة الصالحة المحبوبة التي لا تبغي ببعلها بديلاً، وقد دعا لها نوح عليه السلام، وتدل على الخبر الطارىء والرسول والكتاب، لأنّها تنقل الخبر في الكتاب، وأصل ذلك أنّ نوحاً بعث الغراب ليعرف له أمر الماء، فوجد جيفة طافية على الماء، فاشتغل بها، فأرسل الحمامة فأتته بورقة خضراء، فدعا لها: فهي لمن كان في شدة أو له غائب بشرى إذا سقطت عليه أو أتت إليه طائرة، إلا أن يكون مريضاً فتسقط على رأسها، فإنّها حمام الموت، ولا سيما إن كانت من اليمام وناحت عند رأسه في المنامِ، وربما كانت الحمامة بنتاً. وأفضل الحمام الخضر، ومن رأى أنّه يملك منها شيئاَ كثيراً لا يحصى، أصاب غنيمة وخيراً. وبعضها بنات وجوار، وبرجها مجمعِ النساء، وفراخها بنون أو جوار. ومن رأى حمامة إنسان فإنّه رجل زان، فإن نثر علفاً لحمام ودعاهن إليه، فإنّه يقود. وهدير الحمامة معاتبة رجل لإمرأة. والبيض منها دين، والخضر ورع، والسود منها سادة نساء ورجال، والبلق أصحاب تخاليط، ومن نفرت منه حمامة ولم تعد إليه، فإنّه يطلق امرأته أو تموت ومن كان له حمائم فإنّ له نسوة وجواري لا ينفق عليهن. فإن قص جناح حمامة، فإنّه يحلف على امرأته أن لا تخرج، أو يولد له من امرأته، أوتحبل.
والحمامة رجل أو امرأة عربية، ومن ذبحها افتض امرأة بكراً، ومن أكل لحمها أكل مال المرأة. والحمام مع فراخهن، سبي مع أولادهن. والحمامة الهادية المنسوبة، خبر يأتي من بعيد. وإن كانت امرأته حبلى ولدت غلاماً.
حكي أن رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأني أصبت حمامة بيضاء معجبة لي جداً، وكأنّ إحدى عينيها من أحسن عيني حمامة، والعين الأخرى فيها حول قد غشيتها صفرة. فضحك ابن سيرين وقال: إنك تتزوج امرأة جميلة تعجبك جداً ولا يهمك الذي رأيت بعينها، فإن العيب ليس في بصرها، وإنّما هو شيء فيِ بظرها، وتكون سيئة في خلقها وتؤذيك به. فتزوج صاحب الرؤيا امرأة فرأى منها خلقاً شديداً.
ومن رأى أنه قص جناح الحمامة فإنه يؤول بمنع امرأته من خروجها من الدار ولحمها يؤول بمال وأما الفاختة فقال ابن سيرين الفاختة امرأة ناقصة الدين سيئة الخلق تداري مع الناس.
ومن رأى أنه دخل حماما فوجد فيه ما لا يمكن دخوله ولا يحل به فإن كان نوعه محبوبا فلا بأس به، وإن كان مكروها فلا خير فيه، وقيل فتح الجامة أو الطاقة أو الأبواب من الحمام نقص من الهم والغم، وأما المستوقد فلا يحمد في الرؤيا بما يعبر بالوالي الظالم الذي يأكل أموال الناس ظلما.
ومن رأى حمامة حطت على كتفه أو فوق رأسه أو في عنقه فإنه يؤول بعمله فيعتبر لونها إن كانت سوداء قبيحة المنظر أو ما أشبه ذلك كان عمله سوءا وإن كانت حسنة المنظر بيضاء