كنت بانى بتخطب ولابسه فستان غامق وكنت بجرى مش عارفه وكنت حافيه ليه والفستان ليه ديل وراه كدا وشبك فى حاجه فى الارض واتقطع جااامد من ورا قعدت اصوت واعيط ع الفستان وكل ما اروح لحد يقولى مش هينفع يتخيط
لبست فستان وردي لونه عاطي على بينك او فوشيا واتقطع الفستان في
حلمت فتاه مقبله علي الخطوبه بانها ترتدي فستان اصفر يوم زفافها وفي طريقها فستانها اتقطع
كان يوم خطوبتي و كان حاصل فالمعافره عشان تتم و كنا قصه حب و كنت مفصله فستان خطوبتي واتقطع لوحده يوم الخطوبه و كنت عماله انسي حجات كتير دخلت اشتكيتلو رد عليا يراضيني بس كنت بعيط و زعلانه علي الفستان و كنت نسيت احط ميكب و فضلت اتاخر عااناس محتاره اعمل ايه ف وشي بس انا كنت فاكره اني كنت حلوه بس كنت خايفه اروح الخطوبه عشان الفستان مقطوع و صحيت من كتر ما كان المؤذي نفسيا عليا
بجهز لخطوبتي وكل شويه يتقطع من حته
وروي أنّ رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله رأيت رأسي قطع، فكأني أنظر إليه بإحدى عيني. فتبسم صلى الله عليه وسلم وقال: بأيهما كنت تنظر إليه: فلبث ما شاء الله أن يلبث؟ ثم مات صلى الله عليه وسلم. والنظر إليه اتباع السنة، والرأس الإمام.
ورأى ابن مريم ستين جارية يدخلن داره، وفي يد كل جارية طبق، وعليه رأس إنسان مغسول ممشوط، فكأنّ تالياً يتلو: " ومَا كَانَ لِبَشَرِ أنْ يُكَلِّمَهُ الله إلا وَحْياً أوْ مِنْ وراءِ حِجَاب " . فقص رؤياه، فقيل له أنّ الخليفة يقَلدك حجته، وأنّك تنال ستين ألف دينار،ً فكان كذلك.
شاهد فيديو التفسير الصحيح