كان ورائى رجال بيجرو ورائى ويرودون ازيتي وكنت برد من سورة البقرة لية وتبعا متتلي الشياطين علي ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفره وبسيت السماء شيء اته منها ضرب الناس
سورة الأعراف قال ابن سيرين من رأى أنه يقرؤها يكون في دينه مخلصا وتكون عاقبته محمودة.
وقال الكرماني ربما يزور طور سينا وقيل شماتة عدو ورؤيته على سوء حال.
وقال جعفر الصادق يكون الخالق عنه راضيا ويحفظ الأمانة.
شاهد فيديو التفسير الصحيح