وانا نامي صبح وانا مزعج سمعت احد عم يدق الباب وذهبت لافتح الباب وريت طفل ضغير ورجل وهو جارني وقال ليـّۓ افتح الباب لكي اضع ڵـڱ شبك هاتف ذهبت وحضر الحجاب وفتح الباب واستقظ وفور وريت زوجي يتكم علي هاتف
صوت الزنبور: فمواعيد من رجل طعان دنيء، لا يتخلص منه دون أن يستعين برجل فاسق. وأما صوت الدراهم فكلام حسن يسمعه من موضع يحب استزادته، فإن كان زيوفا، فمنازعة في عداوة ولا يحب قطع الكلام.
شاهد فيديو التفسير الصحيح