فالواقع فى مشكلة بينى انا وجوزى مع اخو جوزى والنعاردة انا حلمت ان اخو جوزى جه عندنا هو وامه ومراته واخواته وكانوا كلهم ضدى ومش بيحبونى وانا من كتر الضغوط عليا اغمى عليا فالوحسيت كان رجلى اتشلت عن الحركة ولما فوق جه اخو جوزى اعترفلى بغلطه وباس رجلى عشان افوق وكانت امه جنبي باس رجلها هى كمان وكان ندمان انه عمل ما مشاكل واعترف بغلطه فالواقع فى مشكلة بينى انا وجوزى مع اخو جوزى والنعاردة انا حلمت ان اخو جوزى جه عندنا هو وامه ومراته واخواته وكانوا كلهم ضدى ومش بيحبونى وانا من كتر الضغوط عليا اغمى عليا فالوحسيت كان رجلى اتشلت عن الحركة ولما فوق جه اخو جوزى اعترفلى بغلطه وباس رجلى عشان افوق وكانت امه جنبي باس رجلها هى كمان وكان ندمان انه عمل ما مشاكل واعترف بغلطه فما ال
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير باس رجلى من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنّه أعرج أو مقعد ولا تقله رجلاه، فذلك ضعف مقدرته عما يطلبه، وخذلان من ينتسب إليه ذلك العضو من أقاربه إياه. وقيل من رأى أنّه أعرج، حسن دينه وتفقا وإن حلف على يمين لم يكن عليه فيها بأس، هذا قول ابن سيرين.
والأعرج لا يحسن حرفة، ولا يتكل على مال ناقص يكون عيشه من ذلك، فإن رأى رجل امرأة عرجاء، فإنّه ينال أمراً ناقصاً. وإذا رأت امرأة رجلاً أعرج، نالت أمراً ناقصاً. والشيخ الأعرج جد الرجل أو صديقه، وفيه نقص.
ومن رأى أن رجلاً يضربه على هامته بالمقرعة والتوت في رأسه وبقى أثرها فإنه يريد ذهاب رئيسه، فإن وقعت في جفن عينيه فإنه يريد هتك دينه، وإن قلع اشفار جفنه فإنه يدعوه إلى بدعة، وإن ضرب جمجمته فإنه قد بلغ تعبيره نهايته ونال الضارب بغيته، وإن ضربه على شحمة أذنه وخرج منها دم فإنه يقرع ابنة المضروب.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت رجلاً أسود ميتاً، يغسله رجل عليه. فقال أما موته فكفره، وأما سواده فماله، وأما هذا القائم يغسله فإنّه يخادعه ماله.
ومن رأى أنه يقبل رجلاً أو يضاجعه أو يخالطه مخالطة بشهوة فإن تأويله كتأويل النكاح الا أنه دونه في القوة، وإن لم تكن القبلة بشهوة فإن الفاعل ينال من المفعول خيرا.
من رأى رجلاً معروفا يصنع شيئا أو يعطيه شيئا فإنه هو بعينه أو سميه أو نظيره من الناس، وقيل من رأى رجلاًمعروفا فإنه خير وبركة وإن كان له غائب قدم أو أتى خبره أو كتابه.