حلمت وانا خارجة من البيت أمام الباب فضلات الكلب في موضعين ثم قمت بتنظيف المكان جيدا بقطع من ورق الجرائد
أكل براز الكلب في
حلمت اني دوست في براز كلي
رءيت اني اكل براز كلب
حلمت ان كلبا قد ترك فضلاته على جزء من ملابسي وقت الكان بعد صلاة الفجر ووقتها كنت مجنب
وضعت براز الكلب في فمي
حلمت اخوي كان يلعب مع كلب اسود منوقط ابيض والكلب كان فوق راس اخوي ويبرز باز مايل للاصفر وانا قاعد اقول حق اخوي واخوي يضحك وجاء نحوي اخوي وفوق راسه الكلب وبرز على شعري وانا كنت منقرفه من هذا الشي للعلم براز الكلب كان اسهال وبعدين قلتله قطه اي مكان ورحت
حلمت باني استيقظت فوجدت براز كلب بجانيي و لكني لم اتوسخ ثم عدت و أمي لكي تنظف الفراش من آثار البراز الذي وجدته قد لطخ المخدة و لكن ليست المخدة التي انام عليها و ههمت انا و امي بجمع الفضلات و البدء في التنظيف ثم استيقظت من ان ينتهي
قام تبرز داخل المنزل فقمة بالقائه من الشرفة وبرازه معلق به فقام بعيد ولاكن ليس بقوى
الكلب: قد اختلف في تأويله، فمنهم من قال هو عبد، وقيل هو رجل طاغ سفيه مشنع إذا نبح. والأسود عربي، وهو عدو ضعيف صغير المروءة، والكلبة امرأة دنيئة، فإن عضته ناله منها مكروه، ومن مزق الكلب ثيابه، فإن رجلاً دنيئاً يمزق عرضه. ومنِ أكل لحم كلب، ظهر على عدو أصاب من ماله، وشرب لبنه خوف، ومن توسد كلباً، فالكلب حينئذٍ صديق يستنصر به، ويستظهر به، ويدل الكلب على الحارس، ويدل على ذلك ذي البدعة، ومن عضه كلب، فإن كان يصحب ذا بدعة فتنه، وإن كان له عدو أو خصم شتمه، أو قهره، وإن كان له عبد خانه، أو حارس غدره، وإن كان ذلك في زمن الجوع ناله شيء منه، ثم على قدر العضة ووجعها يناله. والكلبة امرأة دنيئة من قوم سوء.
والجرو: ولد محبوب، وسواد الجرو سؤدده على أهل بيته. وبياضه إيمانه وقيل إن جرو الكلب لقيط، رجل سفيه قومه من الزنا، والكلب رجل سفيه، وكلب الرعي مال يناله من رئيس، والكلب عدو ظالم، والكلب المعالم ينصر صاحبه على أعدائه، لكنه دنيء لا مروءة له. وقيل إن صاحب هذه الرؤيا ينال سلطاناً وكفاية في المعيشة، وقال بعضهم: إن الكلاب في التأويل، دالة على الضرر والبؤس والمرض. والعدو، إلا في موضع واحد، وهو الذي يتخذ اللعب والهراش، فإنه يدل على عيش في لذة وسرور، والكلب المائي رجاء باطل وأمر لا يتم. وكل أجناس الكلاب تدل على قوم خبثاء.
وقد روي أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه رأى في منامه عام الفتح بين مكة والمدينة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دنا من مكة في أصحابه، فخرجت عليهم كلبة تهر، فلما دنوا منها استلقت على ظهرها، فإذا أطباؤها تشخب لبناً. فقص رؤياه على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ذهب كلبهم، وأقبل درهم، وهم يسألونكم بأرحامكم وأنتم لاقون بعضهم، فإن لقيتم أبا سفيان بن حرب فلا تقتلوه.
ومن تحول كلباً علمه الله علماً عظيماً ثم سلبه منه، لقوله تعالى: " واتلُ عَليهِم نَبَأَ الّذِي آيَاتِنا فَانْسَلخَ مِنها " . وحكي أن رجلاً رأى كأن على فرج امرأته كلبين يتهارشان، فقص رؤياه على معبر فقال: هذه امرأة أرادت أن تحلق، فتعذر عليها الموس فجزته بمقراض، فأتى الرجل منزله وجسَّ فرج امرأته، فوجد أثر المقص.
شاهد فيديو التفسير الصحيح