رأيت ان زوجي سيدخل على مجموعه من الرجال و كان واحد منهم متوتر جدا و الثاني جالس على الكرسي و يحاول ان يعرقله و لكن زوجي دخل بدبابة حربيه كبيره و كان سعيد جدا و الرجل المتوتر لم يتحرك من كرسيه و الرجل الاخر عدل قدمه و عاد الى الخلف
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير ركوب دبابة حرب من خلال أفضل إجابة
مركبة حربية
إذا حلمت بأنك تركب مركبة حربية فإن هذا ينبئ أن فرصاً إيجابية سوف تقدم نفسها إليك مانحة إياك الفائدة إذا أحسنت استغلالها.
إذا سقطت، أو رأيت آخرين يسقطون من مركبة حربية فإن هذا يعني عزلاً من مناصب رفيعة.
حرباء
إذا حلت برؤية حبيبتك وهي تحمل حرباء موثقة بها فإن هذا يدل على أنها لن تخلص لك إذا كانت تستطيع أن تحسن حظها عن طريق التغيير.
ترمز الحرباء إلى الخداع وتعزيز الذات حتى ولو أدى ذلك إلى معاناة الآخرين.
حرب
إذا حلمت بالحرب فإن هذا ينبئ بأوضاع غير مثمرة في مجال الأعمال، وبكثير من الفوضى والمعاناة في الشؤون العائلية.
أما إذا حلمت فتاة أن حبيبها ذهب إلى الحرب فإن هذا يعني أنها سوف تسمع شيئاً يسيء إلى شخصية حبيبها.
وإذا حلمت أن وطنك هزم في الحرب فإن هذا يشير إلى أنه سوف يعاني من ثروة ذات طبيعة تجارية وسياسية وسوف تتلقى مصالحك لطمة في أي من هذين الاتجاهين.
إذا حلمت بالنصر فسوف يكون هناك نشاط سريع على طول مخططات العمل وسوف تكون الحياة العائلية منسجمة.
دبابة:قد تدل على الزلازل، أو الحرب، ومن ركبها التحق بالمعركة إن كان جندياً وإن لم يكن تغلَّب على خصومه، أو اجتاز معركة كلامية مع خصومه، وقد تدل على ملاقاة أهوال بعض الحيوانات المتوحشة أو السامة.
ركب دابة: فإنّه يركب هو غالباً. وقيل إنَّ ركوب الدواب كلها نيل عز ومراد. فإن لم يحسن ركوبها فإنّه يدل على اتباع الهوى. فإن ركبها وأحسن الركوب وضبط الدابة، سلم من فتنة الهوى، ونال المنى. فإن رأى كأنّه ركب عنق إنسان فإنّه يموت ويحمل المركوب جنازته. وقيل إنَّ ركوب عنق الإنسان يدل على أمر صعب. فإن أسقطه من عنقه فإنَّ ذلك الأمر الذي طلبه لا يتم. وأما الرجوع من السفر فيدل على أداء حق واجب عليه. وقيل أنّه يدل على الفرج من الهموم والنجاة من الأسواء ونيل النعمة، لقوله تعالى: " فَانْقَلِبوا بِنِعْمَةٍ مِنَ الله وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ " . وربما تدل هذه الرؤيا على توبة الرائي من الذنوب، لقوله تعالى: " لَعَلّهُمْ يَرْجعُون " . فإنَّ معنى التوبة الرجوع عن المعصية.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه حلق رأسه ما لم يكن في حرب فإنه يستغنى ويقوى بعياله وهو محمود ولا بأس به، فإن كان في حرب فليس بجيد، وقيل ان كان في الأشهر الحرم يكون كفارة للذنوب وقضاء للديون وزوالا لهمومه وغمومه وقيل موت أحد الوالدين أو كلاهما.