رأيت في منامي ان درسي الأمامي قد فرط ولملمت درسي دون اي ضياع منه شيئ وذهبت الئ امي وقلت لها انظري يا امي لقد فرط درسي الذي ركبه لي الدكتور فتفاجئت رأيت أن القسم الايسر من ادراسي العلوية فرطت واحد تلو الاخر وذهبت الى امي لتعالجها لانها طبيبة اسنان رأيت اني ألعب بسني وبداخله حشوه وبعدها فرط السن وشعرت بألم شديد ومن ثم دخت ووقعت كنت اتناول الطعام ف فرط السن شفت بنومي ان سني الناب من الأسفل فرط
وجدت ان سني من الاسفل قد فرط بيدي مضغ العلكة وبسببها فرط الضرس
رئيت في منامي أن سني فرط لقطع صغير ومسكته بأصابعي الاثنين وضعته على الطاولة كنت عائدة من البقالية التي كنت فيها انا واختي وعمتي وابنتهاولكني رجعت الى المنزل لوحدي وهم لحقو بي حتى رأيت ابي المتوفي وابن عمته يجلسان مع بعض وكان احد اسناني يتحرك من مكانه وسني الاخر ينفرط وارى اجزاء السن المفروط على العلكة التي كانت في فمي ولكن لم أخبر ابي المتوفي لانه كان جالس مع ابن عمته وبعدها قام والدي باعطائي سلك كهرباء وقال لي ضعيها في حقيبتك وليس بحقيبة امك ولست متذكرة ما حصل فيما بعد رايت في الان درسي مفرقط على ماذا يدك رأيت أن درسي العلوي الأمامي يتفتت بيدي
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير فرط السن من خلال أفضل إجابة
السنبلة
تدل رؤيتها في المنام على مال مجموع يتضاعف. والسنبلة الخضراء القائمة على ساق هي رزق وخصب. والسنبلة اليابسة جدب وقحط. وربما دلت سنابل القمح على الشدة، أو على الأعوام والشهور والأيام، وقد تدل على أموال الدنيا ومخازنها. ومن التقط سنابل متفرقة من زرع يعرف صاحبه أصاب مالا متفرقا من صاحبه.
السنة
ربما دلت رؤيتها في المنام على الجدب والقحط، أو على الارتياب والشك في الدين، أو على الشدة والتهدد، أو على زيادة العلم. ورؤية الحول في المنام دليل على تغيير الأحوال. ورؤية العام دليل على الفتنة يراها الرائي في نفسه أو في غيره. وإذا رأى الإنسان العام وكان الناس في قحط دل على كثرة الخير. وقد تدل السنة في المنام للمرأة الحامل على الخلاص من الولادة. انظر أيضا العام.
وإن رأى ذلك شيخ كبير السن فإنه يفتقر، وإن كانت امرأة صغيرة فإنه طول حياة، وإن كانت عجوزة دل على موتها، وإن كانت عازبة بكرا فإنها تتزوج، وإن كانت طفلة فربما تموت.
هي في المنام دالة على منتهى الأجل. وربما دلت الأسنان على المال والدواب والأجراء والموت والحياة، وتدل على الودائع والأسرار. والأسنان أهل بيت الإنسان فالعليا هم الرجال من جهة أبيه، والسفلى هن النساء من جهة أمه. والثنيتان العليا هما الأب والعم أو أخوات وولدان. والرباعية ابن عم الرجل. والناب سيد أهل بيته. والضواحك الأخوال وبنو الأخوال. والأضراس أجداد. والثنيتان السفليتان هما الأم والعمة، أو الأختان والبنتان. والرباعية السفلى ابنة العم أو ابنة العمة. والناب الأسفل سيد أهل بيته. والضواحك السفلى بنت خالته أو بنت خاله. والأضراس السفلى والعليا الأبعدون من أهل بيت الرجل والجدة. فإن تحرك منها سن واحدة فهو مرض، فإن سقطت أو ضاعت فإنه موت. وإن رأى الإنسان بعض أسنانه تآكلت فيصيبه بلاء. وإن رأى أن ثنيته أطول وأجمل و أشد بياضا مما كانت فإن أباه وعمه ينالان قوة وزيادة في مالهما. وإن رأى أنه يعالج أسنانه فقلعها فإن ينفق ماله على كره أو يقطع الرحم. وإن رأى في أسنانه قلوحة قد علتها وسواد فهو عيب في أهل بيته. وإن رأى لأسنانه نتنا فهو قبح الثناء على أهل بيته. وإن تحركت أسنانه فهو مرض أقاربه. وإن رأى أن أسنانه انكسرت فإنه أحد أقاربه أو أصدقائه يموت. وما كان من الأسنان في الناحية اليمنى فهو يدل على ذكور، وما كان من الناحية اليسرى يدل الإناث، وأسنان الناحية اليمنى تدل على المسنين من الرجال والنساء، وأسنان الناحية اليسرى تدل على الأحداث منهم. ومقاديم الأسنان تدل على الصبيان، والأنياب تدل على النصف منهم، والأضراس الطواحين تدل على المسنين منهم. وإن رأى الإنسان أن أسنانه من ذهب فذلك محمود ودليل على حريق يقع في منازلهم أو مرض اليرقان. وإن رأى أن أسنانه من زجاج أو خشب فذلك يدل على موت يقهره، وإن رآها من فضة فهو دليل ضرر وخسران. وإن رأى أن نابه انصدع مات ابنه. وإن رأى في موضع القلع دودة أو أكثر فإنه أولاد يخلفهم. وإن رأى أن بعض أسنانه طالت فإنه يخاصم أهله. وإن رأى أنه قلع جميع أسنانه فإن أهله يموتون قبله. ومن رأى تضريس أسنانه فإن أهله يخذلونه. ومن رأى أنه خلل أسنانه دل على تشتيت أهله ووقوع الخلل بينهم أو نقصان ماله. وإن نقى اللحم من بين أسنانه اغتاب قوما. وقيل: الأسنان تدل على العقد من اللؤلؤ للنساء. وقال ابن سيرين رحمه الله تعالى: قلع الضرس في المنام قطع رحم ولد. وكلال الأسنان يدل على ضعف حال أهل بيته. والنواجذ في المنام أتباع. ويدل قلع السن على قدوم الغائب أو موت من يعز عليه. فإنه قلع أسنانه بيده تصرف في ماله تصرفا رديئا، أو عاشر أهله بغير المعروف أو فعل منكرا وندم عليه، فإن قلعها له أحد دل على احتياجه إلى الرهن أو البيع. وتجديد ما يقلع في المنام من الأسنان دليل على المعارضات والربح بعد الخسارة.
السنبل: إذا رأيته نابتاً قائماً على ساقه وعرفت عدده، فتأويله سنون على عدد السنابل، لقول الله عزّ وجل، والخضر منها سنون خصبة واليابسة سنون جدبة. وإذا رأيته مجموعاً في يدك تملكه أو في البيدر أو في الجواليق، فهو مال مجموع بقدر قلّته وكثرته يصيب.
ومن رأى من يخبره عن أمر لمدة من السنين فإن كان ممن يقبل قوله في اليقظة فربما يكون الأمر بعينه في المدة المذكورة، وربما تدل السنة على الشهر أو على الجمعة أو على اليوم ورجح بعضهم ان السنة تعبر بالشهور لما ورد في الحديث المشهور وقيل بالمدة، وقال بعضهم السنة تؤول على خمسة أوجه بالمرأة وبالسنة وبالبقرة وبالرهبانية وبالخصب وبالجذب.
75 - عن بقية بن الوليد قال : حدثني أبو غياث قال : بينا أنا أغسل رحلاً من أهل القدر قال: فتفرقوا عني فبقيت أنا وحدي فقلت: ويل للمكذبين بأقدار الله، قال: فانتفض حتي سقط عن دفه، قال: فلما دفناه عند باب الشرقي رأيت في ليلتي تلك في منامي كأني منصرف من المسجد إذا بجنازة في السوق يحملها حبشيامن رجلاها بين يديهما فقلت: ما هذا؟ قالوا: فلان، قلت: سبحان الله أليس قد دفناه عند باب الشرقي، قال دفنتموه في غير موضعه، فقلت: والله لأتبعنه حتي أنظر ما يصنع به فلما أن خرجوا به من باب اليهود مالوا به إلي نواويس النصاري فأتوا قبراً منهما فدفنوه فيه فبدت لي رجلاه فإذا هو أشد سواداً من اليل .
هو في المنام خادم. وقيل: لص من أهل البيت. وقيل: الأنثى منه امرأة سيئة خداعة. ومن عضه السنور أو خدشه فإنه يمرض، وإن كان السنور وحشيا فهو أشد. ومن رأى أنه باع هره فإنه ينفق ماله. ومن أكل لحم سنور تعلم السحر. ومن رأى أنه تحول سنورا فإنه يعيش من التلصص. ومن رأى أن سنورا دخل دارا فيدخل في هذه الدار لص. والقط في المنام يدل على الكتاب لقوله تعالى: (وقالوا: ربنا عجل لنا قطنا قبل يوم الحساب). وربما دل القط على جفاء الزوجة والأولاد، والخصام والسرقة، والزنى وعدم الوفاء، واستراق السمع والغمز والهمز والصخب، وربما دل على الولد من الزنى واللقيط، ويدل على الإنسان المتحبب إلى قلوب الناس بالنط والرقص. فإن اتفق الهر والفأر، أو الذئب والغنم كان دليلا على النفاق والتملق، أو على العدل في الرعية. وربما دلت الهرة على المرأة الحريصة على تربية الأولاد وتأديبهم. فإن خدش الهر إنسانا دل على عدو مجاهد. وقط الزباد رؤيته في المنام دالة على رجل فيه سيماء الأشرار وأخلاق الأخيار
السنور: هو الهر وهو القط، قد اختلف في تأويله، قيل هو خادم حارس، وقيل هو لص من أهل البيت، وقيل الأنثى منه امرأة سوء خداعة صخابة، وينسب إلى كل من يطوف بالمرء ويحرسه ويختلسه ويسرقه، فهو يضره وينفعه، فإن عضه أو خدشه خانه من يخدعه، أو يكوِن ذلك مرضاً يصيبه. وكان ابن سيرين يقول: هو مرض سنة. وإن كان السنور وحشياً فهو أشد، وإذا كانت سنورة ساكتة فإنها سنة فيها راحته وفرحته، وإذا كانت وحشية كثيرة الأذى فإنها سنة نكدة، ويكون له فيها تعب ونَصب.
وحكي أن امرأة أتت ابن سيرين فقالت: رأيت سنوراً أدخل رأسه في بطن زوجي فأخرج منه شيئاً فأكله فقال لها: لئن صدقت رؤياك ليدخلن الليلة حانوت زوجك لص زنجي، وليسرقن منه ثلاثمائة وستة عشر درهماً، فكان الأمر على ما قال سواء، وكان في جوارهم حمامي زنجي فأخذوه فطالبوه بالسرقة، فاسترجعوها منه. فقيل لابن سيرين: كيف عرفت ذلك ومن أين استنبطته؟ قال: السنور لص، والبطن الخزانة، وأكل السنور منه سرقة، وأما مبلغ المال فإنما استخرجته من حساب الجمل، وذلك: السين ستون، والنون خمسون، والواو ستة، والراء مائتان، فهذه مجموع السنور.
ومن رأى كأنّه يلتقط ما يسقط من متفرق السنابل في حصاد: زرع يعرف صاحبه، فإنّه يصيب من صاحب الزرع خيراً متفرقاً باقياً طويلاً. وإن كان ما يلتقط مجموعاً عنده، فهوِ يصيب ذخيرة من كسب غيره.
ما الفرق بين السنة والغفوة والنوم :
لعل هذة المسالة الدقيقة جديرة بتضمينها الكتاب , ومما قيل في الفرق بينها :
أن الأبخرة متصاعدة على الدوام من الجسد إلى الدماغ. فمتى صادفت منه فتوراً أو إعياءً استولت عليه. وهو معدن الحس والحركة، فيحصل فيه فتور وهو السنة.
فإن عم الاستيلاء حاسة البصر فهو غفوة.
وإن عم جميع الجسد فهو نوم مستثقل.اهـ . وانظر : "القرافي في الذخيرة"(1227) :
ومن رأى أن المطر نزل في أول السنة أو أول الشهر يحصل في تلك السنة أو في ذلك الشهر رخاء ونعمة، وإن نزل المطر شديدا مثل الطوفان يلحق أهل ذلك المكان غم عظيم.
وأما السنور فإنه لص فمن رأى سنورا دخل دارا فإنه يدخل هناك لص فإن ذهب السنور بشيء فإنه يذهب اللص بشيء هناك ومن رأى أنه ذبح سنورا أو قتله فإنه يصيب لصا أو يظفر به ومن رأى أنه أصاب من لحم السنور وشحمه فإنه يصيب مال اللص أو مما يسرق ومن رأى أنه نازع سنورا حتى خدشه أو تناوله فإنه يصيبه مرض طويل ثم يبرأ أو هم شديد ثم يفرج وإن كان السنور هو المغلوب برئ من مرضه أو من همه عاجلا وإن كان السنور وحشيا فإنه أشد في المرض والهم