كنت رايح للحمام الي بالمدرسه فراية توأم جالسين فوق احد المغاسل وكانا جميلين ويرتديان ملابس بلون الاصغر والسماوي وانا ابتسمت لهما وكانا ينضران ببروده وبعدها غسلت وجهي ولتفت اليهما ولم اجدهما فرتعبت ورفعت راسي ووجدت شخص في السقف ليس فوق بل في نهاية الجدار وكان بلا ملامح فقد بجسم ووجه شديد السواد كلفحم
كنت رايح للحمام الي بالمدرسه فراية توأم جالسين فوق اح. د المغاسل وكانا جميلين ويرتديان ملابس بلون الاصغر والسماوي وانا ابتسمت لهما وكانا يضران ببروده وبعدها غسلت وجهي ولتفت اليهما ولم اجدهما فرتعبت ورفعت راسي ووجدت شخص في السقف ليس فوق بل في نهاية الجدار وكان بلا ملامح فقد بجسم ووجه شديد السواد كلفحم
حلمت برجل يدخل البيت من باب الشارع ولكن ليس له ملامح و ليس برجل ايضاً هو شخص طويل القامه و لباسه ابيض في ابيض و ينظر إلي من بعيد و يوجد شخص اخر يغلق الباب عليه لكي لا يدخل للبيت
رجل لابس رداء ابيض طويل وبدون ملامح يقف بعيداً يطلبني ان اتي اليه
رجل بلا ملامح
رأيت رجلا يدخل غرفتي بلا ملامح وأسود اللون كأنه دهية بلاستيكية كلما إقترب مني وهو يمد يده شعرت بالخوف إلا أن اقترب على ملامستي فأستيقظت مفزوعة خائفة
رؤية رجل كامل الجسد لكن بلا ملامح
نادرة روى أن رجلا جاء إلى بعض المعبرين فقال خذ هذا الدرهم وعبر لي ما رأيت فأخذه منه وقال قل ما رأيت وكان بعد صباح الصبح قال رأيت كأني جئت إلى بئر فرميت بنفسي فيها وبقيت نازلا نازلا ولم يزل يكرر قوله نازلا إلى قرب الزوال قال فوصلت إلى قعر البئر فقال له المعبر وصلت بسلامة فقال نعم قال الحمد لله على السلامة ثم ماذا قال دورت ولا زال يكرر قوله دورت إلى قرب العصر ثم قال فوجدت حجر الطاحون وأدخلت رأسي فيه وطلعت طلعت قال له المعبر أمسك عندك وخذ درهمك وامضي عنا وأجرى على الله نزلت في البئر وأنت فارغ من بعد صلاة الصبح فما وصلت قعرها إلا عند الزوال ودورت فيها فما فرغت إلا عند العصر فوجدت حجر الطاحون فوضعته في عنقك فمتى تصل إلى فوق.
شاهد فيديو التفسير الصحيح