راء ابني بعد ساعة ١٢ من الليل وقبل ساعة واحدة من منصف الليل على امه وهي جالسة على السجدة الصلاة عندما اتى يحدثها وهو خارج من بيت الخلاء فعندما اتى بندها الفتت عليه امه فجأة فرائها لم تجيب لندئه بل نظرت اليه وكنت عيونها بيضاء دون بؤبؤة او قرنية العين انما كانت عينها كامل البياض ، ومنها ذهب الابن دون الحديث معها لبيت الخلاء مرة اخرى لتكملت الاستحمام وعندما عاد مرة اخرى لها رائها وهي جالسة لجانب اخر ومازالت لابسة حجاب الصلاة اسود اللون ولكن هذه المرة كان لون وجها وايديها مايل للون الابيض والون رصاصي وعندها استفاق الابن من الخوف من النوم وهو متوتر ومهموم ..
ومن رأى أنه يطأ جارية سوداء فإنه يصيب هما ويفرج عنه سريعا.
شاهد فيديو التفسير الصحيح