حلمت. موضف بنك اعطاني مبلغ من المال كبير وذهبت بهي إلى والدي أعطيته المبلغ كامل وقلت لهو سدد الدين الذي علينا ونبني بيت ونفتح باب رزق لنا أفضل من العمل عند البشر
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير مال كثير سدادد من خلال أفضل إجابة
سهم مالي
إذا حلمت بأسهم مالية فهذا يبشر بمضاربات تجارية ناجحة وحصاد وفير. إذا فشلت في تأمين الأسهم المأمولة فإن هذا يعلن عن فشل في الإدارة أو في شؤون الحب.
ومن رأى أنه يقسم ماله فإن كان مع ذلك ما يستدل به على الخير فإنه يزوج ولده أو في أهله فيقسم فيهم ماله في بر وصلاح وإن دل على غير ذلك فإنه يتفرق أمره وحاله بموت أو حياة.
فإن رأى في فمه طعاماً كثيراً وفيه سعة لأضعافه، تشوش أمره، ودلت رؤياه على أنّ قد ذهب من عمره قدر ذلك الطعام الذي فيه، وبقي من عمره قدر ما في فمه سعة له.
نادرة روى أن رجلا رأى رأسه مقطوعا وهو بيده ينظر إليه وإذا بطير من طيور الجوارح أتى فالطقته فقض رؤياه على معبر فقال إن صدقت رؤياك تجمع مالك إلى أن يضخم فيأتي ملك فيأخذه منك.
مالج
تنبئ رؤية المالج في الحلم بأنك ستشاهد أحداثاً على صعيد العمل تغنيك وتمنحك الثروة. إذا رأيت مالجاً مكسوراً أو صائداً فهذا ينبئ بأن الحظ السيئ يقترب منك ولن تجد منه فراراً. " المالج: آلة يطين بها " .
ومن رأى له أرجلاً كثيرة، فقيل أنّه للغني مرض لأنّه يحتاج إلى أرجل كثيرة تنوب عنه، وربما دلت على ذهاب البصر حتى احتاجوا إلى من يقودهم. ودلت في الشرار على الحبس حتى يكون عليهم حفظة، فلا يمشون منفردين.
ومن رأى في جسمه قوباً كثيراً أو واحدة فإنه مال يخشى صاحبه من مطالبته، وقيل القوبة في الجسم كلام يطبع فيه يحصل به نقص، وربما يكون حصول أمر يكرهه، وأما الصحة من هؤلاء فمحمودة وإن لم يكن فيه حصول مال.
ومن رأى ضفادع كثيرة جدا نزلت بأرض فإنه يؤول بنزول عذاب الله في ذلك المكان وقيل رؤيا الضفادع إذا كانت كثيرة لا تصيح فإنها تؤول بإجتماع أقوام على فساد وإن صاحت وسمع أصواتها فإنه بلاء.
مالك
من رآه في المنام فإنه يقابل رئيس الشرطة، وإن رآه مبتسماً نجا من السجن وإن رأى هذه الرؤيا مريض خشيّ عليه الموت. وتدل رؤيته على محب اللّه ورسوله والمؤمنين والسلطان، وعلى البعد من النفاق، والإقلاع عن الذنوب والمعاصي، وعلى الغيرة في الدين.
فإن رأى كأنّه أخذ رأس ماله بيده، فهو مال يصير إليه، أكثره دية وأقله ألف درهم، وهذه الرؤيا تدل على وقوع صلح بينه وبين رجل له عليه دين، لقوله تعالى: " وإنْ تُبْتُمْ فَلَكُم رُؤُوسُ أمْوالِكُم " .
وإن رأى أنّ بصرهِ أحد وأقوى مما يظن الناس به، فإنّ سريرته خير من علانيته. فإن رأى بجسده عيوناً كثيرة، فهو زيادة في الدين، فإن رأى لقلبه عيناً يبصر بها، فهو صالح في دينه، وقيل إنّ صلاح العين وفسادها فيما تقربه العين من مال أو ولد أو علم أو صحة جسم
إن رأى بين يديه قصعة فيها ثرلد كثير الدسم حتى لا يمكنه أكلها، دل على أنّه يجمع مالاً ويأكله غيره. فإن رأى كأنّ بين يديه ثريداً كثير الدسم وليس بطيب الطعم، وهو يسرع في أكله حتى يستريحٍ منه، دلت رؤياه على أنّه يتمنى الموت من ضيق الحال.
ومن رأى نسوة كثيرة يختصمن فإنه حدوث أمور عجيبة في الدنيا يحصل منها لبعض الناس تشويش وإن رآهن ضد ذلك فتعبيره ضده، وقيل رؤيا المرأة من حيث الجملة جيد خصوصا إن كانت مقبلة عليه أو بشوشة طلقة الوجه.
ومن رأى على جسده جربا كثيراً وبريء في الحال يؤول على وجهين ذهاب مال أو خلاص من هم وغم فإن بقي أثره في جسده فإنه يجمع مالا وأما عصار البول فهو حصول ما يكره الانسان وقيل ضعف في القوة.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يعد عددا أو يعد له فإن كان ممن يقتضي منصب إمرته فإنها تحصل له ويكون أميرا بقدر عدده، مثلا إن عد عشرة فيؤمر على عشرة، وإن عد أربعين فيكون أميرا على أربعين، وإن عد مائة يكون أمير مائة في المشهور، وإن عد مائتين أو ألوفا فربما دل على كفالة أو مقدمة على جيوش، وإن عد قليلا فتكون الامارة ما بينهما، وأما ان كان ممن يقتضي مناصب دينية فإنه محمود له وثبات في حكمه لأن العدد لأصحاب ذلك لا يكون إلا لمستمر الولاية، وإن كان من أصحاب المناصب الديوانية فيدل على جمع المال وكثرة الحساب والعدد من حيث الجملة بجميع الناس محمود إلا لمن يكون عليه مطالبة.
ومن رأى أن له أرضا متسعة وبها حفر كثيرة حتى لا يستطيع السالك أن يمر بها فإنه يؤول على امرأة كثيرة الفساد والمكر والخديعة وبها عيوب كثيرة فليحذر الرائي منها.
ومن رأى أنه يعرض فرسا أو خيلا كثيرة فإنه يشتغل عن صلاته بطلب الدنيا وترجى له التوبة والرجوع لقوله تعالى إذ عرض عليه بالعشى الصافنات الجياد فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي الآية.
ومن رأى أن له ماء ورد كثيرا يعطي لكل أحد منه فإنه يدل على انتشار اسمه في ذلك المكان بالخير والاحسان ويمدحه كل الناس وإن كان عالما فإن الناس ينتفعون بدعائه.
نادرة رأى بعض الثقات رجلا جاء إلى طاقة وألقى نفسه منها فأنكسر ساقاه وصار يأخذهما بيده ويجرهما كالخرقة فلم يمضي إلا قليل وقد وقع في أمر مهول عند أمير ظالم وأطلع على معيشته وأخذ منه ماله وأضر به.
ما السبب في الحاح كثير من المعبرين في معرفة أسماء من يردون في الرؤيا ؟
هذا سؤال مهم، وله تعلّق بالسائل كذلك؛ لأنَّ بعض السائلين أو السائلات قد يُحرج عند السؤال عن الأسماء، ولا أدري لِمَ هذا الحرج والمسألة لا تعدو كونها حُلْماً؟
ومن حيث السبب فسبب السؤال من المعبرين وجيهٌ لعلاقة الجواب بالتعبير فالأسماء لها علاقة وتؤثر سلباً أو إيجاباً بتعبير الرؤيا،
وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يعجبه التفاؤل من دلالة بعض الأسماء في الحقيقة، بل أمر بتغيير بعض الأسماء إلى أخرى أحسن دلالة ومعنى، وهذا ورد من طرق صحيحة عنه صلى الله عليه وسلم، ومن حيث التعبير فقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم بسند فيه ضعف في سنن ابن ماجه بسنده عن أنس بن مالك قال:
قال صلى الله عليه وسلم ((اعتبروها بأسمائها، وكنوها بكُنَاها، والرؤيا لأول عابر))
رواه ابن ماجه في كتاب تعبير الرؤيا باب علام تعبر به الرؤيا
والمراد بقوله: اعتبروها بأسمائها، أي اشتقوا من الأسماء التي وردت في الرؤيا تأويلها، فتكون الأسماء التي رُئيت عبرةً وقياساً،
كأن يرى رجلاً يسمى سالماً فيُأول بالسلامة، أو غانماً فيأول بالغنيمة، أو اسمه متعب فيأول بالتعب،
أو يرى غرباً فيأول بالرجل الفاسق لتسميته في الحديث فاسقاً وهكذا.
والمراد بقوله: (( كنوها بكناها ))،
أي مثّلوا لها مثالاً إذا عبر تموها، مشتق من قوله: كنّيتُ عن الأمر وكَنَوْتُ عنه إذا ورَّيتَ عنه بغيره
وهذا الحديث ذكره العلامة الشيخ الألباني رحمه الله تعالى
في ضعيف سنن ابن ماجه [ ص315_ ح849]
ورمز له بقوله: ضعيف، وقال الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي _ محقق سنن ابن ماجه _ بعد أن ساقه بسند ابن ماجه، في الزوائد: في إسناده يزيد بن أبان الرقاشيّ، وهو ضعيف،
وعلى كل حال فقد لا حظنا في حديثنا عن أمثلة لبعضٍ من الرؤى التي عبرها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أنه كان يَعْبُر بعض الرؤى مستعيناً بدلالة الأسماء في بعض الرؤى مما يؤكد على صحة نهج بعض المعبرين إذا سألوا عن الأسماء أحيانا،
ومن ذلك حديث: أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
((رأيت ذات ليلة فيما يرى النائم كأنا في دار عقبة بن رافع)) , فاتينا رطب ابن طاب – وهو رجل من أهل المدينة – وذكرت نص الحديث وتخريجة في (ص 50 ) , وأوضحت أن الرسول صلي الله علية وسلم أول عقبة بالعاقبة ورافع بالرفعة , وهو من اشتقاق الاسماء كما هو بين .
79 – ومن الرؤيا التي وقعت ما ذكرة ابن القيم ان عمير بن وهب - رضي الله عنه – اتي في منامه فقيل له : قم الي موضع كذا وكذا ومن البيت فاحفرة تجد مال ابيك وكان أبوه قد دفن مالا ومات ولم يوص به فقام فقام عمير من نومه فاحفره تجد مال ابيك , وكان ابوه قد دفن مالا ومات ولم يوصي به فقام عمير من نومه فاحتقر حيث أمره فأصاب عشرة الآف درهم وتبرأ كثيرأ فقضي دينه وحسن حاله وحال اهل بيته وكاتن ذلك عقب اسلامة فقالت له الصغري من بناته : يا أبت ربنا هذا الذي حبانا بدينه خير من هبل والعزي ولولا انه كذلك ماورثك هذا المال وأنما عبدته ايامآ قلائل قال ابن القيم : قال علي بن أبي طالب القيرواني العابر : وما حديث عمير هذا واستخراجة المال بالمنام باعجب مما كان عندانا وشاهدناه في عصرنا بمدينتنا من ابي محمد عبد الله البغانشي وكان رجلا صالحا مشهورآ برؤية الاموات وسؤالهم عن الغائبات ونقله ذلك الي اهلهم وقرباتهم حتي اشتهر بذلك وكثر منه فكان المرء ياتيه فيشكو الية ان حميمة قد مات من غير وصية وله مال لايهتدي الي مكانه فيعده خيرا ويدعوا الله في ليلته فيترائي له الميت الموصوف فيسأله عن الامر فيخبرة به.
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{#dreams}}
تفسير حلم {{{title}}} [تفسير {{writer}}({{voto}}صوت])
{{{thread}}}
(ان كنت تراها أفضل اجابة اضغط)
{{/dreams}}
أما معنى الأحلام المشابهة لرؤية مال كثير سدادد في المنام فيؤول إلى التالي