ابى متوفى من عامين وفى منامى رايتابى جاء الى البيت وصعد الى شقتى واعتلاها وامسك بمكريفون وقال وحشونى ثم اذن الاذان للصلاه فما تفسبره
من رأى ميتاً مقبلاً عليه ضاحكاً إليه، فقد شكر له عمله في وصيته أو أهله، أو لما وصل إليه من دعائه. فإن لم يكن هناك شيء من ذلك فقد بشره بحسن حاله وطاعته لربه. ومن دعا له ميت، فدعاؤه أخبار عما في غيب الله عزّ وجلّ.
شاهد فيديو التفسير الصحيح