رأيت عمتي وهى حماتي تعمل وليمه كبيرة فيها لحمه وحمام ومعها قريبات لنا منهم اموات واحياء وانا قمت بتقطيع اللحم الاستيك وهو عالنار وقالتلي الحمام كتير قلتلها هحطه ع قروانه فيها كوسه نيه وهحطه ف الفرن
بس اللحم اللي كان بيستوى النار اما الحمام كان نئ
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير وليمه طعام من خلال أفضل إجابة
شوكة طعام
إذا حلمت بشوكة طعام فإن هذا يعني أن الأعداء يعملون على طردك من مكانك. ويعني هذا الحلم بالنسبة للمرأة علاقات عائلية تعيسة. أما بالنسبة للعشاق فإنه يعني الانفصال.
وقال بعض المعبرين من رأى أنه يغمس ذبابا في طعام فإنه يتبع السنة أو يكون عنده حكمة لقوله عليه السلام: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر دواء.
ومن رأى أن في فمه طعاما كثيرا وفيه سعة لاضافته غيره فإن أمره يتشوش عليه وتدل رؤياه على أنه ذهب من عمره بقدر ذلك الطعام وبقي قدر ما في فمه سعة فإن عالج ذلك حتى خلص منه فإنه يسلم.
وجبة طعام
إذا حلمت أنك تتناول وجبة طعامك بمفردك فهذا يعني أنك سوف تجد سبباً على الأغلب لتفكر بجيدة في ضرورات الحياة.
إذا حلمت فتاة أنها تتناول وجبة طعام مع حبيبها فإن هذا يعني مشاجرات بين الأحباء أو تمزق العلاقات إلا إذا كانت هذه العلاقة مبنية على الانسجام والوفاق وفي هذه الحالة يكون العكس هو المتوقع.
إذا كنت واحداً من عدة مدعوين إلى وجبة فهذا يعني أنك سوف تتمتع بضيافة القادرين على تقديم عدة مجاملات تفرحك.
وليمة
الحلم بوليمة فأل حسن. سوف ينتظر الأصدقاء لإسداء خدمات لك. إذا حلمت أنك تأكل مع ضيوف كثر في ملابس بهيجة من طبق غال وتشرب خمراً ذات سعر وقدم خياليين فإن هذا ينبئ بكسب هائل في مشاريع من كل نوع، وبسعادة بين الأصدقاء.
إذا رأيت تأثيرات غير متجانسة ووجوهاً غربية ومتنافرة أو موائد فارغة فإن هذا ينذر بسوء فهم خطير أو بإحباطات.
إذا حلت بوليمة فإن هذا يدل على أن مفاجآت سارة تدبر لك. إذا رأيت فوضى أو سوء تصرف وليمة فإن هذا ينب بمشاجرات أو أحزان ناجمة عن إهمال أو مرض شخص.
إذا وصلت إلى وليمة متأخراً فإن هذا يدل على أن شؤوناً تثير الغيظ سوف تشغل تفكيرك.
فإن رأى في فمه طعاماً كثيراً وفيه سعة لأضعافه، تشوش أمره، ودلت رؤياه على أنّ قد ذهب من عمره قدر ذلك الطعام الذي فيه، وبقي من عمره قدر ما في فمه سعة له.
فإن رأى أنه وضع على مائدة طعاماً، فإنه سرور. وإن كان دسماً، فإن في المنازعة بقاء. وإن رفع الحلو وقدم الحامض الدسم، فإنه خير فيه هم وثبات. فإن كان بغير دسم، فإنه لا يكون فيه ثبات. فإن كال رفع الطعام ووضعه، فإنه تطول تلك المنازعة.