رأت أمي أني معها في طريق معبد ومن جانب صحراء وليست واسعة ورأت غزلا جميلا يكلم أخاه وخاه كان انسان وثلاثة حجارة واقفة في الصحراء وعندما قال الغزال لأمي إذهبو انا سألحق بكم فأنا سريع ولستطيع اللحاق بكم وعندما ذهبنا وبتعدنا جاء الغزال لي يلحق بنا فسقط في حفرة ولم تكن ظاهرة له فر ارجله ولم يستطع الخروج منها بقي رأسه فقط وإذا بماء يتجه نحوه وكان الماء يغلي وملوث فأغرقه ولم يستطع الخروج من الحفرة وامي وحدها من كان تراه من مسافة بعيدة وكان الضباب وكنا انا وأمي متحجبتين رات امي غزلا يكلمها حلمت امي هناك غزال قامت بمسكه و في وجهه نور وليس لديه قرون و تكلم أن طفلي الذي اسمه ليث بخير
ارجو التفسير وشكرا
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الغزال يتكلم من خلال أفضل إجابة
ومن رأى أنه يتكلم بالعربي فصيحاً فحصول عز وشرف، وإن تكلم بالعجمي فإنه يصحب الأكابر ويحصل منهم منفعة وإن تكلم بالعبراني فإنه يحصل له منه ميراث، وإن تكلم بالهندي يدل على مصاحبة دنيء الأصل، ومن تكلم بالتركي يسمع ما يضره، ومن تكلم بالرومي يكون حريصا على كسب المال ومن تكلم بالفرنجي يحصل له من شغله خير ومنفعة، ومن تكلم بالأرمني يدل على مصاحبة دنيء الأصل، ومن تكلم بجميع الألسن يدل على أنه يحصل له دنيا ويكون عزيزا عند الناس.
ومن رأى أنه على منبر يتكلم بالعلوم والحكمة أو يخطب فإن كان من أهل ذلك المكان يحصل له من الامام أو من يقوم مقامه علو قدر وشرف وإن لم يكن كذلك يحصل ذلك الخير لأحد من أهله أو جيرانه إن كان فيهم من هو بتلك المثابة.
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا