اارأى زوجي بعد الفجر و دعاء أن يريه الله رؤيه صادقه:كنا انا و زوجي بسياره بيضا جولف سبور والوقت العصر بطريق معبد جديد مستقيم و به أشجار و قال لي اننا تهنا وقنا على يمين الشارع و نزلنا مشيا مسافة 200 متر لنسأل أحد يدلنا على طريق الدوحه و رأينا مكتب عقاري وسألنا رجل مبتسم و قال لنا بهذا الاتجاه وعدنا للسياره و بطريقنا وصلنا لطريق صحراوي معبد و إذا بموقع بناء على يسار الطريق و دخلنا لنسأل أحد عن الاتجاه فكان بالموقع اسيوين و رجل ري و سألناه عن الطريق للدوحه و أخبر الرجل زوجي إذا أردت الذهاب للدوحه عليك أن تضع خمس قطع نقديه ليعمل العد ووضع زوجي القطع النقد الخمس و صعدوا معا للأعلى و إذا باب فتحناه وإذا الليل قد حل و السماء مليئه بسلاسة نجوم متلئله فضيه و استغربنا و قال زوجي الظاهر ما زلنا تائهين..42سنه غير موظف لدنيا ولد واحد
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير سلاسل من النجوم من خلال أفضل إجابة
وأما سقوط النجوم في الأرض أو في البحر أو احتراقها بالنار، أو إلتقاط الطير لها، فدلالة على موت يقع بين الناس، أو قتل على قدر الكثرة والقلة، وقد يقع ذلك في جنس دون جنس، إن عرف الجنس الساقط من الكواكب، وأما من ملك النجوم في حجره أو كان يرعاها في السماء أو يديرها في الهواء، فإن كان أهلاً للسلطان ناله، وكان والياً على الناس أو قاضياً أو مفتياً. وإن كان أوضع من ذلك، فلعله ينظر في علم النجوم. وأما سقوطها عليه أو علىِ رأسه، فإن كان مريضاً مات. وإن كان غريماً عليه ديون منجمة، أو كان عبداً مكاتباً، حلت نجومه وطولب بما عليه. وكذلك إن رأى جسمه عاد نجوماً. أو رأسه، فإن كانت النجوم له على الناس منجمة، وصلت إليه واجتمعت له، وكذلك لو كان يلتقطها من الأرض أو من السماء لدنوها منه. وإن سقط النجم على من له غائب قدم عليه، وإن سقط على حامل ولدت غلاماً مذكوراً شريفاً، إلا أن يكون من النجوم المؤقتة كبنات نعش والشعريين والزهرة، فالسيد جارية على قدر ذكر النجم وجماله وجوهره. وقد يدل على موت الحامل، إذا أيد ذلك شاهد معه يشهد بالموت. وأما رؤية الكواكب بالنهار، فدليل على الفضائح والاشتهار، وعلى الحوادث الكبار، وعلى المصائب والبوار. وعلى قدر الرؤيا وعمومها وخصوصها، وكثرة النجوم وقلتها، قال النابغة الذبياني يذكر يوم حرب:
تبدو كواكبه والشمس طالعة ... لا النور نور ولا الإظلام أظلام
ومن رأى النجوم مجتمعة في داره، ولها نور وشعاع، فإنه يصيب فرحاً وسروراً ويجتمع عنده أشراف الناس على السرر. وإن لم يكن لها نور، فهي مصيبة تجمع أشراف الناس. فإن رأى أنه يقتدي بالنجوم، فإنه على ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه وعلى الحق. فإن رأى أنه يسرق نجماً من السماء، فإنه يسرق منِ ملك شيئاً له خطر، ويستفقد رجلاً شريفاً. ومن رأى أنه تحول نجماً فإنه يصيب شرفاً ورفعة. ومن رأى أنه أخذ كوكباً، رزق ولداً شريفاً كبيراً. فإن رأى أنه مد يده إلى السماء فأخذ النجوم، نال سلطاناً وشرفاً.