اعطاني علبة الخاتم ثم ركعت لتقدم لهو فقال ليث عليكي ان تتقدمي انا من يجب ان يتقدم اللبسني الخاتم وحضنته بفرح شديد ودموع خفيفة
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا
شاهد فيديو التفسير الصحيح