سقوط عظم الأذن في المنام وهو مثقوب ثقوب سوداء ثم تم إعادته إلى أذني مع إدخال فأر صغير اسود في أذني بواسطة رجل غريب لا اعرفه خروج العظم من اذني العظم الاعلى اني العب باذني واعصرها وخرج منها عظم
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير عظم الاذن من خلال أفضل إجابة
عظمتان متصلبتان
إذا حلمت بعظمتين متصالبتين فهذا ينبئ أنك سوف تعاني من تأثيرات الآخرين الشريرة وسوف يتخذ النجاح شكلاً مخالفاً للاحتمالات الموعودة.
إذا رأيت عظمتين متصالبتين على دعوة لحضور جنازة، أرسلتها جمعية سرية، فهذا يعني مخاوف غير ضرورية سوف تضمر لشخص ما وسوف تقع أحداث مزعجة ظاهرياً ولكنها ذات مضمون حسن للحالم.
" العظمتان المتصالبتان تحت جمجمة هما عادة رمز لخطر الموت " .
هيكل عظمي
تدل رؤية الهيكل العظمي في الحلم على المرض وسوء التفاهم والضرر بسبب الآخرين وخاصة الأعداء. إذا حلمت أنك هيكل عظمي فهذا ينبئ بأنك سوف تعاني من قلق غير مجد ويجب أن تدل طباعك. إذا حلمت أن هيكلاً عظمياً يطاردك فسوف يقع لك حادث عما قريب أو ستموت أو ستصاب بكارثة مالية.
والأذن امرأة الرجل أو ابنته، فإن رأى كأنّ له ثلاثة اذان، دلت على أنّ له امرأة وابنتين، فإن كان له أربع آذان، دلت رؤياه على أحد خصلتين، إما أن يكون له أربع نسوة، أو أربع بنات لا أم لهن. فإن رأى كأنّ أذنه بانت منه فإنّه يطلق امرأته أو تموت ابنته. فإن رأى كأنّ له أذناً واحدة، فلا يعيش له قريب فإن رأى كأنّ له نصف أذن دلت الرؤيا علىِ موت امرأته وتزويجه بأخرى. فإن رأى كأنّ في أذنه خاتماً معلقاً، يزوج ابنته رجلاَ فتلد له ابناً. وقيل الدينِ الأذن، فإن رأى كأنّه حشا أذنيه بشيء، دلت رؤياه على الكفر. وإن رأى كألنّ له آذاناً كثيرة، فإنّه يعرض عن الحق فلا يقبله، لقوله تعالى: " أمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بها " .
وقيل أنّ الغنيِ إذا رأى آذاناً حساناً متشاكلة، سمع أخباراً حساناً سارة، فإذا لم تكن متشاكلة حساناً، سمع أخباراً كثيرة كريهة. ومن رأى كأنّ في أذنيه عينين، فإنه يعمىِ، ويعاين الأشياء التي كان يعاينها بعينيه ويسمعها بأذنيه. وقيل من رأى كأنّ آذاناً كثيرة، فذلك محمود لمن أراد أن يكون له إنساناً يطيعه، مثل المرأة والأولدا والمماليك. وأما الأغنياء، فإنّه تدل على أخبار تأتيهم محمودة إذا كانت الآذان حساذ أشكالاً. وإذا لم تكن حساناً ولا جيدة الأشكال، فإنّها أخبار مذمومة. وأما المماليك وأصحاب الخصومات المدعى منهم، فإنّها تدل على أنّ عبوديته تدوم، ويسمع ويطيع. ويدل المدعي على أنّ الحكم يلزمه.
وحكي أنّ إنساناً رأى أنّ له اثنتي عشرة أذناً وأكثر، فقص رؤياه علىِ معبر فقال:إن كان صاحب مماليك وحشم، فإنّه دليل خير كثير يناله، وإن كان غنياً، فإنّه يأتيه أخبار على قدر عدد الآذان من البلدان، بسبب معاش، وإن كان مملوكاً، أصابه مذمة وغم، وإن كان له خصوم، حكم عليه القاضي بأحكام كثيرة، وسمع كلاماً رديئاً، وإن كان في خصومة، ظفر بخصمائه.
القرط في الأذن: أما القرط للرجال فإنّه يعمل عملاً من السماع، ولذة الأذن لا تليق إلا بالنساء كالغناء وضرب البربط، وإلا فعل ما لا ينبغي له فيغني بالقرآن، فإن لمِ يكن في شيء من ذلك نظرت إلى الحامل من أهله، أما زوجته أو ابنته فإنّها تلد غلاماً إن كان القرط ذهباً، وإن كان القرط فضة ولدت أنثى.
ومن رأى امرأة أو جارية في أذنيها قرط أو شنف، فإنّه يظهر له تجارة في كورة عامرة نزهة فيها إماء وجوار مدللات مزينات، لأنّ المرأة والجارية تجارة، والأذن التي وضع عليها القرط إماء ونساء، فإن رأى في أذنيه قرطين مرصعين باللؤلؤ، فإنّه يصيب من زينة الدنيا وجمالها لأنّ جمال كل شيء اللؤلؤ، ويرزق القرآن والدين وحسن الصوت وكمالاً في أموره. فإن كان مع ذلك شنف فإنّه يرزق بنتاً. فإن رأت امرأة حبلى ذلك فإنّها ترزق ولداً ذكراً. والقرط والشنف للرجال والنساء سواء، وإن كان القرط من ذهب فرجل مغن، وإن كان من فضة فإنّه يحفظ نصف القرآن.
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين فقال: رأيت كأنّ في إحدى أذني قرطاً فقال له: كيف غناؤك؟ فقال إني لحسن الصوت.
وقال جعفر الصادق رؤية الآذان تؤول على ثمانية أوجه امرأة سواء كانت زوجته أو قريبته وصاحب صديق ورفيق موافق وغلام مقبل ومال نافع وهم وغم وفرح وسرور وتوبة ورجوع وأما العينان فيؤولان بالدين وغيره، فمن رأى أنه أعمى أو انفقأت عيناه فقد صد عن الاسلام بمعصية كبيرة أتاها لقوله تعالى " رب لم حشرتني أعمى " الآية وقيل انه يصيب رزقا واسعا وسعادة الدنيا لما قاله الناس في المثل السائر لما سعد فلان عمي، وقيل إنه يفقد أولاده لأنهم قرة الأعين لقوله تعالى " والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا " الاية، وقيل انه يعمى عن حجته وطلب حاجته، وقيل يكون قليل المعرفة لا يدرك الأمور ولا يعرف مقدار الناس.
ومن رأى في حلق اذنيه درا ثمينا فإنه يتعلم القرآن والعلم وإذا كان اللؤلؤ صغارا فإنه ينسى العلم ومن رأى في أذن امرأته حلقتين من ذهب أو فضة أو الواحدة من ذهب والأخرى من فضة فإنه يطلق امرأته.
وقد ورد عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه أنه قال من رأى أنه أمسك بأذن جدي وجذبه إلى داره ثم ذبحه وأكل منه فإنه يدل على زوال فقره عنه أربعين سنة وقيل يؤول بمقدار العسكر وإن كان من العوام فإنه يصاحب نظير ذلك.)