كنا مجتمعين انا و بنات عمتي و ولد عمي و والدي و فجئة يقول ولد عمي انه اخذ جرعة من قبل من مكان فيه حيوانات من الجنة و قال علي انا و ابنت عمي المقربة يرجى ان نأخذها وهي مهمة قال والدي لا باس فجئة اجد نفسي بسيارة ابن عمي يقودنا الى مكان و بنت عمتي به حيوانات عملاقة قليلا وهي من الجنة هناك خبراء و اناس يعتنو بها جيدا و وصلنا الى المبنى قالت ابنت عمتي هل جلبتي بطاقتك الجامعية وقلت لها اوه لا لقد نسيتها بالمنزل لكن لدي بطاقتي الاكترونيه من هاتف كانت تبتسم ابتسامة حزن وتقول لا ادري اعتقد لا تستطيعي الدخول بها ثم اجد رساله بهاتفي من اخت حبيبي تقلد صوت حبيبي و كنت اعتقد هوا قالت اصدقتي انه انا كتبت بنعم و قالت اتعلمين لما اخي لا يكلمك مثلا قبلا قلت لا لما قالت انه وجد فتاه غيرك تفاجئت انا بمكاني و كتبت اخبري انني لن اسامحة مهما حصل فجئة اجد نفسي اراها بجانب العد و ارى حبيبي اتن الينا و تفاجئ بوجودي و عرف انني عرفت ما حصل و بدا يتحجج و اخبرته لن اسامحك ابدا فجئة اجد نفسي بغرفة و بها منضدة و نافده وبها اثنين من كوريا يعملان بهذا المكان كانت فتاه و فتى و كان هناك رجل اخبرني ان امطار الجنة نزلت قطراتها و كانت كبيره جدا و كانت نوافد امام نوافد اخرى رايت اخت حبيبي الصغرى و ضننتها انها الكبرى و رايت اخت حبيبي الكبرى و رايت حبيبي يلعب و لكنه وقف من مكانه و ذهب الى اخته و راني و بدا يحاول و كأنه لم يراني هناك و فجئة يداي متلطخة من الطين و بدا يحاول الفتاه و الفتى الكورين مساعده على تنظيف و قالا بلغة الفصحى ان هذا الطين نادر و مميز و بعد تنظيف يداي رأيت الرجل الذي يعمل بهذا المبنى قال هذه الامطار نستطيع ان نشربها و كانت الامطار حباتها كبيره جدا و ممددت يداي وانا متردده و بدأت الشرب الامطار التي جمعت بين كفي و بعدها توقف المطر و بدت تعود الشمس و فجئة اجد بغباء كبير ابيض يطير واتى فوق المبنى المجاور و اتت مجموعة غربان كبيره وكانت تحاول ان تأذي الببغاء الابيض و لكنها ع ذالك خافت من شخص وهي فتاه من الاسفل اعتقدت انها المشهوره كادي و فجئة اجد نفسي عند اخت حبيبي اخبرها اين اخوك وقالت يلعب بالالعاب الفيديو و اتى من نفسه الينا و تفاجئ انني موجوده و قال انني لم اكلم فتاه اخرى غيرك و بدا يتحجج و كان وجهي و وجه قريبين و اخبره بكل عصبيه انني لن اسامحه ابدا
ومن رأى أنه ارتضع من ثدي سواء كان لآدمي أو حيوان فإن خرج له من الثدي شيء سائل سواء كان نوعه محبوبا أو مكروها فإنه مال، وإن كان جامدا فليس بمحمود، وقيل منفعة ما لم يكن صفة روح أو تحريك، وإن كان فيه شيء من ذلك فإنه يدل على ولد، وإن كان نوع ذلك الشيء محبوبا فهو ولد صالح، وإن كان مكروها فضده والله أعلم بالصواب.
شاهد فيديو التفسير الصحيح