كنت في قاعة الاختبار وخائفة ولم اتمالك نفسي وذهبت إلى خالرح ابكي بحرقة من الخوف بعدها اختبرت وعند نهاية الاختبار جائت معلمة تقول انها ستعمل تفتيش للقمل وقد أتت بمشط بداخله الكثير من القمل وبعد ذلك قصت شعري من الامام وكنت مفاجئة من ذلك الشيء واقول انني لن اسامحها ابدا
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .
شاهد فيديو التفسير الصحيح